جيون جونغكوك فتى إنطوائي جدا لا يتقبل أحد بسهولة وعمره 18 وهذا بسبب عمه الذي يسجنه بسبب الميراث إستطاع الهروب من سجن عمه بسبب أخته والبستاني ولكن هروبه كلفه الحياة أكثر شخص يحبه سنتعرف على الباقي في القصة.
المقنع هو حارس جيون جونغكوك فتى يبلغ من ا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
༺༽ الحارس المقنع ༼༻
أكيرا أو لنقل V هو شخص معروف بين رجال الأعمال والأثرياء وكبار السياسين وزعماء العصبات لاأحد يعرف عنه شيء حتى هو بنفسه لا يعلم شيء عن ماضيه عائلته إسمه الحقيقي كل مايعرفه أنه استيقظ بعد عام من غيبوبة برأس فارغ لم يبكي لم يفزع لم يفعل مثل أي طفل صغير يبكي على أمه بل كانت عيونه خالية من الحياة كان جثة حية بنسبة لطفل في عمره وهنا بدأت معانته
طرد من المستشفى بسبب أنه لم يسأل أحد عنه والأكثر من هذا أجبر على العمل وكان في فترة النقاهة وقبل أن يخرج نظر إلى مدير المشفى بنظرة أرعبته وكل من كان معه نظر إليهم ثم قال كلمة جعلتهم يظحكون
(تذكروا هذه العيون أقسم لكم أنكم ستدفعون ثمن غاليا عيشوا ماتبقى من أيامكم)
ثم ركله مدير المشفى لم يتجاوز عمره ذالك الوقت غير ستة سنوات طرد وعمل مثل المشرد لم يكلف أحدا نفسه وأخذه للميتم عاش عشر سنوات يتنقل بين الأزقة لم يكن سهل بنسبة لأي مشرد أو أحد أفراد العصابات الأحياء الكل كان يهابه فقط أذكر إسم أكيرا لن تجد أحد يقف أمامك كان أكيرا مٌصِرْ على إنتقامه فهو لا يسامح أحد قلبه أسود ولكن هناك نقطة إجابية فيه خبثه وقسوته لا يستعملها على الضعيف بل على من يقترب منه ويأذيه مثل ماحدث مع مدير المشفى و طاقمه فهو أحرق كل من كان هناك ولكنه حتى ضمن أنه أخرج المرضى جميعا بعد أن رأى أن هناك أحد المرضى يتعرض للظرب وتحرش و محاولة الإعتداء الجنسي
أنقظه وقتل كل من كان يعتليه فالفتى كان حقا يستنجد ويتوسل اليهم ولكنهم كانوا يظحكون ويجردونه من ملابسه دخل بكل سلاسة وهدوء وقضي عليهم أمام الفتي الذي كان ينظر له بخوف ثم أغمي عليه من خوفه ثم بدأ بجمع كل من الممريضين والممريضات والأطباء والطبيبات حتى البوابين كل من كان يعمل هناك ثم قتلهم واحدا واحدا والإبتسامة الشريرة على وجهه وكأنه شيطان ليس طفل في عمر 11 من عمره استطاع حرق كل من كان يعمل في هناك وإنقاض ذالك الفتي
والمشكلة أنه لم يهرب بل بقى ينظر للنار التي تشتعل بعيون بارده قبظة عليه الشرطة وكان حدث كوريا طفل في 11من عمره قتل 100شخص وأحرق مشفى بأكملها لقد سبب رعب حقا في ذالك الوقت ولكن بتدخل قائد قواة الخاصة أسكة الكل والصدمة الكبرى أنه أخذه معه وحرص على تدريبه هو بنفسه وقد أعجب بمهاراته وخاصتا ذكائه وسرعته في القتال لهذا أصرا على تدريبه هو و ابنه
