...حسنا حسنا انا ادعى دازاي أوساموا وأظن أنكم تعرفون ذلك،انا أعيش مع عائلتي الصغيرة انا وحيد امي وابي،قرر أبي أن نذهب لرحلة خارج طوكيو وبالفعل اشترى أبي التذاكر وذهبنا في اليوم التالي،كنت متحمساً للغاية لم أسافر ولامرة في حياتي كلها.
دازاي: امي امي هيا سوف نتأخر.
....:حسناً ياعزيزي أنت متحمس للغاية.
دازاي: اكثر مما تظنين.
....:حسنا هيا بنا أنا جاهزة....انطلقنا إلى القطار وكان أمي وأبي يخططون ماذا يفعلون وأين نذهب ،وصلنا إلى القطار وأخيرا!! نزلنا أنا وأمي اما عن أبي كان يحمل الحقائب، ذهبت وساعدته أشعر أنني اصبحت كبيراً(ง'̀-'́)ง.
...: الرجاء التوجهه إلى القطار*** .
دازاي: أمي أمي هيا أريد أن اكون بجانب الشباك!!.
...: دازاي انت متحمس للغاية.
دازاي: نعم أبي أنها أول مرة أسافر فيها.
...: هه حسناً حسناً هيا....ركبنا وكنت أنا بجانب الشباك UwU✨,بقيت أشاهد المنظر الجميل وكنت أنظر للنهر وحوله الكثير من الغزلان الجميلة، اهههه أتمنى أن نزورها يوماً، وأنظرو!!! هناك منزلاً أعلى قمة الجبل مأ أجمله... وإيضا إلى تلك الأشجار الكبيرة وجميلة، بقيت أشاهد بينما أمي كانت تخيط وأبي كان يقرأ كتابه المفضل،أتسأئل؟ لماذا أمي وأبي لا يستخدمون هواتفهم مثل البقية!؟، سألت امي قالت لي أنها تحب الخياطة كثيراً وخصوصا بالصوف وقالت لي أن أبي رأسه يؤلمه من الهواتف خصوصاً أن عمل والدي يعتمد على الرقميات،حسنا انه جواباً مقنع.
... شعرت بالنعاس قليلاً ونمت في حضن أمي دائما حضن أمي هو الأفضل، بعد ساعتين تقريباً وصلنا إلى مدينة تدعى يوكوهاما، سمعت كثيراً عن هاذه المدينة وأن نسبة الجرائم مرتفعة وأن جميع الاشخاص الذي قدراتهم قوية هنا، اوه صحيح أنتم تعرفون أنني امتلك قدرة وهي لم يعد أنساناً، قدرتي تساعدني على إبطال أي قدره تهاجمني وتعتبر قدرتي دفاعية، لذالك قررت أن أحمي أمي وأبي من أي شخص يقترب منهم🥺، قال أبي أنه استأجر بيت في الغابة،ياااااييييي أنا متحمسسسس!! ونحن في طريقنا واجهنا قطاع طرق!! كنا خائفين أنا وأمي لكن عن أبي نزل وقال لهم: ماذا تريدون!؟.
....: هاا!؟ أنت لاتعرف من نحن صحيح!؟.
أبي: أنا أسف لكن عائلتي معي خذو أي شي وأذهبو...نظرو إلا أبي نظرةً حاده للغاية وبمجرد أن فتح أبي فمه أدخلو الفأس برأسه، نظرت أمي وهي تصرخ بشدة، أما أنا بقيت أنظر بنظرة الصدمة وأشعر أنهم أدخلو الفأس في قلبي.. وبعدها توجهو للسيارة التي فيها أمي وأنا ، علي فعل شي حاولت ان أغلق الأبواب لكن لا فائدة، كسرو الزجاج وأخذو أمي وبدأو يقولو لها أشياء مقرفة للغاية!! لكن كل ماسمعته هو أن تسلمي لنا طفلك ام نقتلك.
ردت أمي قائله: ماذا لو قتلتوني هل تتركون أبني؟!
ضحكو وقالو : لا ياعزيزتي الأنني اعجبت بك ولأ اريد أن اخسرك أما بشأن أبنك وديعه الانك لن تريه مجددا ، ظننت انه سيأخذ أمي ويقتلني لكنه فعل العكس حضن أمي ورمى نفسه من أعلى الطريق هل أعُجب بأمي ورمى نفسه من أجل أن لاتقع بحب غيره!؟ ، بقيت أبكي أحاول الخروج لكنهم قبضو علي وكانو يقولو لي بأنني الشخص المناسب، بماذا أنا مناسب!؟.