0

2K 123 44
                                    

لقد راها بالفعل عده مرات مؤخرا حول القرية و بين الانبو

كيف لطفله تبدو بعمر الخمسه سنوات ان تفتعل حوادث لكي يرسل الهوكاجي انبو؟

هذا ما فكر به ساكومو لكن جذبه امر غريب جدا

كان للفتاة الصغيره شعر فضي ك ابنه تماما و شعر بدفئ غريب جدا عندما تلاقت انظارهم و علامتين الجمال أسفل عينها و أسفل فمها مع ندبه على عينها خفيفه

تلك العينان الزرقاء ك المحيط

لسبب غريب كانت عيناها و يعترف اجمل من عينان ميناتو تلميذه السابق

لقد تدرب ميناتو لديه لبعض السنوات لكي يجد السلاح المثالي للرعد الطائر و كان يبحث عن أفضل من يمارس الكينجتسو

و من أفضل من ناب الابيض؟

كانت عيناها مشرقه اكثر و اكثر من لون ميناتو الغامق
'ك اعين غوجو الذي بالمناسبه ارغب بكتابه قصه له'

تم استدعائه منذ الصباح المكتب الهوكاجي بسريه تامه لقد كان لديه إحتمال كبير في عقله
اما مهمه فئه اس اس مهمه جدا او اجتماع سري

"ساكومو سان من الجميل رايتك منذ الصباح الباكر"قال الهوكاجي و قد كان عليه التعب واضح

"هوكاجي ساما هل كل شيء بخير؟"
"اجل اجل...في الحقيقة نوعا ما رحب ب هذه الصغيره أولا"قال جاذب نظره بصدمه الفتاة التي بجانبه
لم يستشعر وجودها او حتى يشم رائحه؟!!

"م..ماذا؟"قال بهمس مذهول لتبتسم له ب اشراق
"من المذهل رأيتك دون اطار جي تشان!"

برز ل ساكومو احمرار على وجنتيه بسبب التسميه
"ج...جي تشان؟ اهلا صغيرتي لكن رجائا دون جي تشان أنا لست كبير حتى لو كان راسي ابيض"قال ب احمرار و هو يحرك يديه لتقهقه بخفه
"تماما مثله انت حقا جي تشان"ابتسمت بحزن هذه المره ليسعل الهوكاجي جاذب انتباههم

"ساكومو سان....هذه هاتاكي هيكاري....حفيدتك من المستقبل"

اجل كان الآن متاكد من ان ابنه ربما كان يتدرب على النينجتسو و هو فيه

"هوكاجي ساما....مع كل احترامي لك لكن كاكاشي في السادسة من عمره"
"اخبرتك انها من المستقبل لقد كنا نبحث في الأمر و ذهبت لاينوتشي الذي طابقت نتائجه ما قالت"كان مازال مصدوم لينظر للصغيره التي تلعب بقدميها بتوتر

"انتي ابنه كاكاشي؟"سأل بدفئ و هو ينحني لطولها لتومأ له بتوتر و يبتسم
"و كيف هو و كم عمره؟"
"انه احمق متأخر دائما و كا تشان توبخه لكنه ينسيها ما تقوله ب عناق دافئ لنا...و هو عجوز كان في الاربعين من عمره"قالت ب ابتسامه كبيرة بينما عيناها السمائيه تشرق و تشرق اكثر
"لنا؟و كان؟"سأل ب استغراب لتختفي ابتسامتها تنظر للارض

حفيدتي؟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن