Part. 44

4.7K 240 57
                                    


في هذه الأثناء عادت تلك الذكريات للضهور تدفقت كنهر من دون نهاية تلك الجثث ودموع ذلك المحارب الشجاع الذي يحاول الوصول الى ملكه دفعت تلك الذكريات حاصد الأرواح للجنون قتله لعائلة الشخص الذي يحبه قتله للشخص الذي احبه دفع حاصد الأرواح العفريت وعينيه مليئة بالدموع والخوف استدار واختفى من خلال لهبه الأسود تارك العفريت مع شعوره بالخوف والقلق في ذالك اليوم تنقل العفريت بجنون الى كل مكان خطر بباله


اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لم يكن الحاصد هناك امتلأ قلب العفريت بالغضب وسط ذالك الإشتياق كيف يتجرأ على الاختفاء مجدداً كيف يتجرأ على الهرب مجدداً احتلت هذه الكلمات عقل العفريت و بدأت تنزل دموعه  بينما يستمع لأصوات المدينه بأكملها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لم يكن الحاصد هناك امتلأ قلب العفريت بالغضب وسط ذالك الإشتياق كيف يتجرأ على الاختفاء مجدداً كيف يتجرأ على الهرب مجدداً احتلت هذه الكلمات عقل العفريت و بدأت تنزل دموعه  بينما يستمع لأصوات المدينه بأكملها


بعد عدة دقائق من الاستماع كان هناك صوت أجنحة فراشه ترفرف بخفه وكأنها تسيطر على سمع العفريت كل ما خطر ببال العفريت هوه أتباع صوت هذه الفراشة امتلئت مشاعر العفريت بالغضب والحيره

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

...بعد عدة دقائق من الاستماع كان هناك صوت أجنحة فراشه ترفرف بخفه وكأنها تسيطر على سمع العفريت كل ما خطر ببال العفريت هوه أتباع صوت هذه الفراشة امتلئت مشاعر العفريت بالغضب والحيره ... بينما يقترب من ذلك الضريح الذي يقع فوق تلك الدرجات الطويلة.

goblinالعفريتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن