نظرات الشرارة تتطاير من عينيها لقد ندمت أشد ندم بما تفوهة به من كلمات كل شبر من جسدها بات بقعا زرقاء و حمرات و أخرى بنفسجية.
كيْف له أن يكون بتلك القساوة مع فتاة شابة؟
فيولا(وهي تبصق الدماء من فمها) :"تبا إليك! كل شبر من جسدي يؤلمني!.
بقي يناظرها بصمت (في نفسه):" أليست هذه عارضة الإباح*ة المشهورة فيولا؟."
(عودة إلى الماضي)
فعلا إنها هي لقد شاهدها ذات مرة في غوتشي بين أغطية الحرير البيضاء كان جسدها يتحرك بإثارة واضعة يدها اليمنى وراء رأسها بينما يدها الأخرى
كانت تتلمس طول جسدها
(عودة إلى الحاضر)بعدما صحا من سهوته قد وجدها بالفعل قد أغمي عليها من التعب.
قال(في نفسه):كم تبدو جميلة وهي نائمة ليست كالقطة الشرسة الت يكانت معي قبل قليل."
جيون:" أيها الحارس! إحملها إلى القصر و أمرهم بمعالجة جروحها."
(في صباح اليوم التالي)
فيولا:" اللعنة!أين أنا؟."
إذ بها تتفاجأ بدخول جسد ضخم و ما كان إلا جيون
جيون(ببرود) :"سنعقد صفقة إن أرجعتي لي ألماسي سأعيد لك حريتكي."
فيولا(بعدم مبالاة):حسنا!."ثم بدأت بنزع قميصها
جيون:"ماذا تفعلين هل تحاولين إغرائي؟."
فيولا:" بالعكس تماما سأعطيك ماهو ملكك عازيزي شاهد فحسب."
وصلت إلى صدريتها بوم وقطع الألماس سقطت واحدة تلو الأخرى يالها من جريئة وماذا كنت تتوقع من عارضة إباحية؟
جيون:"أنا لا أخلف بوعدي فيولا! يمكنكي المغادرة."
ضحكت ساخرة خرجت من فاهها
جيون:"أو أتريدين البقاء أكثر؟."
فيولا(بسخرية):" من يريد ااجلوس معك ياهذا." إرتدت ملابسها وغادرت بالفعل.
قد أعجب جيون بجرئتها من تتجرأ و تتحدث عن زعيم المافيا بتلك الطريقة!مرت الأيام و الأيام وجيون لا تغادر عقله ومن غيرها من ملكت قلبه بجرئتها "فيولا"
(في صباح يوم ما)
"سيد جيون هناك الآنسة آمندا تود أن تقيم لقاء صحفي معك، هل أدخلها؟."
تحدثت السكرتيرة الخاصة بجيون بينما الآخر لم ينظر لها لإنشغاله بأعماله.
"إفعلي."
هو تحدث بتشويش، لم يسمع حتى كلامها لكنه واثق بها، و لذا هي أخذت بعض النظرات قبل أن تدخل طاقم الصحافة الصغير.
جيون ترك ما بيده لينظر لهم بينما يعتدل في جلسته.
هو للحقيقة شتم داخله لأنه يكره اللقاءات الصحفية.
"مرحبا بك سيد جيون!."
آمندا تحدثت بلطف ثم جلست بجانب طاولة جيون، و وضعت الميكروفون الصغير بجانبها
"حسنا لنبدأ بأول سؤال و الذي تداول مؤخرًا بشكل مخيف!."
هي تحدثت بحماس بينما تنتظر أن يبتسمَ للكاميرا، هو همهم لها كي تكمل و بالفعل هي ثواني حتى بدأت.
"هناك من يقول إنك متزوج سرًّا سيد جيون هل تنفي هذا الخبر أو تؤيده.؟"
هي تحدثت بينما أشارت إليه بالحديث بعدها ليبتسم لها بشكل خفيف.
" أنفيه،بشكل كامل لأن لا وجود لشيءٍ كهذا!."
هو تحدث بهدوء ثم إنتظر سؤالها الثاني و الأخير و الرحيل بعدها.
هي طرحت الكثير من الأسئلة المتعلقة بالعمل و المال و كان يجيبها بصدق تام.
"سيد جيون، بعضًا من كارهيك،أو لنقل أعدائك، يشككون بثروتك."
هي تحدث بثقة، هذا الكلام فقط سيثير الضجة حتى لو جيون صمت و لم يُجب.هي تجعله دومًا في مواقف محرجة.
"من يشكك؟يمكنني شراء شركته و عائلته كلها!."
هو تحدث بهدوء ثم أشعل سيجارته،لتكمل هي بحماس لأن هذا اللقاء سيجعل من الأموال تُمطر فوق رأسها.
" هل تتحداهم بشيء؟."
هي تحدثت ثم حولت الميكروفون له بسرعة.
"يمكنني شراء فيُولَا نفسها."
جيون تحدّى الجميع أمام الكاميرا لتصمت هي لبرهة.
فيولا!؟لا أحد يستطيع شراءها حتما!.
"أوه يبدو أن هذا سيثير جدالا! شكرا لك لهذا اللقاء سيد جيون كان لطيفا.!"
هي خرجت بعد أن إنحنت له بخفة.
هذا اللقاء لم يكن محسوب أمره!.كثرت الأقوال بعد لقاء رجل الأعمال الشهير جيون جونغكوك.
البعض كان بصفّه و لأنهم معجبين أيّدوا كلامه و أنه حقا يستطيع شراء أي شيء و إن ثروته التي تكتب بالجرائد حقيقية و ليست مجرد أرقام.
أما البعض شكك بذلك و إستصغر السيد جيون راميا في مواقع التواصل تنمر و كلام عليه و أنه فقط يريد أن يثير فقط الإنتباه بكلامه عن أشهر عارضة.
و هنا جيون ذاق ذرعًا منهم.
"أحمق يريد لفت الإنتباه على حساب مؤخرتي!."
فيولا أطفأت التلفاز لتتمدد وتحمل هاتفها الحديث.
"وحتى مواقع التواصل تعج بجيون ذاك!."
فيولا شعرت أنها تود أن تنفجر عندما رأت ما يحدث، لقد حصل على الترند الثاني عالميا بعد ذلك اللقاء. هي رمت هاتفها بعدم إهتمام لينكسر لكنها فقط تجاهلته و مشت للمطبخ لتحضر شيئا تأكله، فيولا لديها حياة طبيعية كأي شابة في عمرها.
جيون أراد فقط أن يثبت كلامه، هو يقول و يفعل، كلامه ليس مجرّد أحرف تُخرج و تنسى.
لذلك هو حقا إنطلق لشركة غوتشي و هو مصر على شراء تلك الفتاة و الإثبات للعلن من يكون جيون جونغكوك.
"سيدي رجل الأعمال، السيد جيون يقف خرجا هل أسمح له بالدخول؟."
السكرتيرة تحدثت بعد أن إنحنت للذي كان منشغلا بتصفح مواقع التواصل التي أزعجته حقا.
هو ما إن سمع إسم الآخر حتى ترك هاتفه سريعا و نظر لها،
"أدخليه حالا وهل تنتظري!."
مالك غوتشي كان قد تعجب لوجود الآخر لكنه يعلم لماذا، وهو أيضا يريد خوض حديث معه.
جيون دخل بعد ثوانٍ، لينظر للذي أشار له بالجلوس بالفعل جلس واضعا قدما فوق الأخرى و وضع الصمت قد ملأ المكان.
"إذا سيد جيون، مالذي فعلته لكي أنال شرف زيارتك المفاجئة.!"
تحدث بترحيب ثم إبتسم لينظر له جيون بهدوء
"القليل من الثرثرة، الكثير من الذكاء سيفيد بالغرض!."
جيون جعل الذي أمامه يصمت، هو ليس هنا لخوض حديث فارغ ثم إلقاء الوداع و الرحيل.
هو هنا من أجل فيولا!.
"أنت تعلم بالذي حل بمواقع التواصل بعد تلك المقابلة المشؤومة، لهذا أنا هنا."
جيون تحدث بهدوء فاتحا حديثه سريعا لأن لا وقت له للثرثرة.
" أريد شراء فيولا!."عزيزاتي
شكرا على الدعم 💗💗💗
أنا آسفة على التأخير أمنى أعجبتكم الروايه رح أكملها ما تخافوا
شروط البارت القادم:
-40 كومنت
-50إعجاب
(عندي الأمل فيكم لا تخيبوا ظني💕)
قليل من أحداث الجزء الثالث:
" مارأيكي أن تكون عشيقتي؟."
"أوه!إبني ستصبح لديه زوجة جميلة!."
"بين أحضانك الليلة!"