♕البارت السادس عشر♕

77 9 2
                                    

~عهدى هو رضا ربي~] 😍

★#★#★#★#★#★#★#★
{🌼اللهم أجعلنا صالحين ومصلحين🌼}
{} •°{} •°{} •°{} •°{} •°{} •°{} •°{}
باسل: أميرة ألحقى هى ديه صح
أميرة بلهفه: اه صح، وجريت أميرة على لارين
لارين: يا حبيبتى تعبتى نفسك ليه
أميرة: لا عادى ولا يهمك، وأعطتها بلورة صغيرة فيها ماية ونجوم صغيرة (البلورة ديه يا بنات منظر ممكن تحطيها على الطرابيزة او مثلا على المكتب )
لارين: الله حلوه اووى

باسل واقف سرحان فى لارين وفى النقاب الى اتغرق من العياط بتاعها هى وأميرة وازاى بيحيبو بعض كده

سنا: يلا يا لارين عشان الطيارة

لارين ببكاء: حاضر، سلام يا ميرو خالى بالك من نفسك ثم نظرت إلى باسل دون قصد وشعرت بحزن شديد لم تعلم لماذا هذا الحزن ثم ذهبت، كان آيضا باسل يشعر بيضيق وحزن ويحدث نفسه لما هذا الحزن أنا اصلا مش بحب المنتقبات ولا عمرى هحبهم انا زعلان ليه يمكن عشان مش بحب الفراق مثلا وظل يفكر كتير وكانت جلسه بجانبه أميرة فى السيارة تبكى بشدة
باسل: كفاية بقا هى مش هتموت هناك يعنى وشعر بنغص فى قلبه عندما قال هذه الجملة
أميرة بعصبية: متقولش كده ربنا يبارك فى عمرها
باسل: يارب، تعالى بقا اخرجك من المود ده
أميرة:......
باسل فضل الصمت أحسن حتى لا تحزن أميرة أكتر فهى حزينه بما يكفى لا تتحمل هزاره.
ثم عادو إلى البيت وذهبت أميرة إلى غرفتها 
وآيضا ذهب باسل إلى غرفته ولكن يفكر فى لارين
باسل يحدث نفسه: أيعقل هذا هل احببتها لا لا هى منتقبة ومعقده وانا وهى مختلفين فى كل شئ ولكن لما أفكر فيها طول الوقت وظل يفكر يفكر حتى شعر بالنعاس ونام..
<> °•<> °•<> °•<> °•<> °•<> °•<>
فى الجهه الاخره كانت تشعر بنفس الشعور هل هى حزين بسبب فراق صديقة عمرها أم هى حزين لشئ اخر أفاقت لارين من تفكرها وتحدث نفسها: ما هو الشي الاخر أيعقل إن يكون هو لا مستحيل ثم حاولت إن تهرب من تفكرها وذهبت فى نوم عميق.
♡{} ♡[] ♡<> ♡{} ♡[] ♡<> ♡
فى صباح يوم جديد☆

ذهب إلى غرفة أميرة وخبط على باب غرفتها،كانت أميرة تصلى الضحى فافتح باسل الباب عندما لم يجد رد

لقا أميرة جلسة تصلى فجلس على طرف سريرها حتى أنهت الصلاة

أميرة كانت تعلم أنه ستحدث مشكله بسبب مازن:خير يا باسل
باسل:خير،ها أيه رأيك فى مازن
أميرة بخوف وقلق:بصراحه مش مرتاحه، شعر باسل بخوف أميرة

باسل قام وأخذها فى حضنه وكانت أميرة فى حالة ذهول أهذا حلم أم حقيقه

باسل:خالص يا ميرو عادى أنا عمرى ما هغصبك على حاجه أنا عارف أنى كنت قاسي عليكى شوية بس عمرى ما هغصبك على حاجه ابدا وبعدين ديه حياتك ولازم انتى الى تختارى الى هيكمل معاكى باقى حياتك

أميرة كانت فرحانه:صح يا باسل عندك حق

باسل كان هيخرج من الغرفة ولكن كان عاوز يتكلم معاها وفى نفس الوقت كان محرج

عهدى هو رضا ربى~]😍حيث تعيش القصص. اكتشف الآن