البارت الأول

421 26 18
                                    

أحياناً تأتيك السعاده الحقيقية بوقت لم تكن متوقع أنك ستكون سعيد به اليوم أنا أسعد إنسانه الفرحه تغمرني أنا بعد دقائق سيظهر لي أجنحه أطير بها لتعبر عن مدا سعادتي ...ولكن لا يوجد فرحه مكتمله الم تكن الناس تضحك وسعيدة الأن وصوت الأغاني كان سيفجر المكان أليس هذا يوم زفافي مع من أحب ..لما اري الخوف والذعر علي وجه الناس ....لما أنا خائفه ...لما الأن يلف شخصا يرتدي قناع أسود يده علي رقبتي ويهدد عائلتي بقتلي بالسلاح بيده الأخري...لما الشرطه بالمكان....يا إلهي...لما الأن...أنقذني يا إلهي

:جيمأكرمان إن كنت تريد إبنتك العزيزة سالمه أعطينا الأن حقيبة الالماظ الذي إستلمته أمس

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

:جيمأكرمان إن كنت تريد إبنتك العزيزة سالمه أعطينا الأن حقيبة الالماظ الذي إستلمته أمس

جيمس:دع الفتاة وشأنها وسأنفذ لك طلبك.
:لا تخادعني هيا بسرعه وألا سأفجر رأسها

جيمس بتوتر:حاضر حاضر
الشرطي بغضب:لا تنفذ كلامه ..إنزل سلاحك الأ..
قبل أن يكمل كلامه تلقي رصاصة من أحد أفراد تلك العصابة بيده أوقعت سلاحه
بداء الحاضرين بالهلع والصراخ

أتجه بسرعه والدها إلي غرفته بالفندق وأحضر حقيبته ونزل مرة أخرى أعطاها لأحد أفراد العصابة فتح الحقيبة ليتأكد من محتواها

:أنها هي يا زعيم
أبتسم ذلك الزعيم وشاور لهم قتال جميع أفراد الشرطه وحمل ميكاسا علي ظهره وغادر المكان بسرعه وركبو سيارة كبيرة

:إن أردة إبنتك إنتظرني ببريطانيا

ميكا بصراخ:أبييي

كانت تضربه علي ظهره ولكنها أخذت حقنة مخدرة برقبتها وبداءة الرؤية تشوش حتي إنعدمت تماما ودموعها لازالت تنهار علي خديها الورديان

أول لقاءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن