✩✩✩✩✩ ✩✩✩✩✩
"ذيب بابل"
بقلم: زهراء السلامي.
طبگنه بارتين تعويض♥️+ لتنسون التصويت+ التعليق بين الفقرات+ متابعه لحسابي 🤍.
"تخيل ان أحدهم يستمع لأغنية ويفكر فيك" ♥️
تتخيلون؟🥺
✩✩✩✩✩ ✩✩✩✩✩
"تبارك"
طلعت من البيت كالعاده انتظر الخط حتى يوصلني للدوام عادة اوگف براس الفرع اختصر المسافة، وگفت انتظره والشمس حارقه جوايه.. وجهي مستقيم وما اللتفت منا ومناك لان اكيدد رح اشوفه منتظرني مثل كُـل يوم..مرت الدقايق والسايق ماكو صابني جزع وملل، نويت اعود ادراجي وارجع للبيت انتظره احسن مما واگفه هنا وعيونه چوتني وهيه تتمايزني من فووگ ليجوه..
تمشيت خطوتين وسمعته يصيح بأسمي...
-تبارك صبررر
زفرت بضيق وغلست عنه، اسمع صوت خطواته يمشي ورايه ويتبعني سرعت خطواتي ورجع عاط بعلو صوته...
-تباااررك ويامنن انييي
درت بَـس عيوني عليه چان مبين ضايج بَـس ملامحه التضحك نفسهن ماتغيرن...
-نعم سيد حمادة محتاج مني شي؟
-حمادة: اي
-شنو هوه؟
-ليش تطلعين للشارع توگفين خلي السايق يجيچ للباب
-هذا الموضوع التريدني بي؟
-ليش ما تجاوبيني؟
-من رخصتك
-شهالعناااد
-شبيك هسه شتريد مني؟ اني مرتاحة هيچ
جاوبته بنبرة هادئه مثل عادتي، عفته ورجعت وهوه مستمر يمشي ورايه، دخلت لفرعنه وشفته رضا ديريد يوگف بباب بيتنه گلبي صار يدگ تووترت واحوالي تخربطتت اكيد جاي يشوف امي وعنده موضوع وياهه واكيد الموضوع متعلق بداغر..
نسيت وجود حمادة ووصلت لباب البيت واستقبلني بأبتسامه...
-رضا: شلونچ خيتي؟
-احم اهلاً وسهلاً سيدي
عگد حاجبه مستنكر حچايتي بَـس ماعلق، غميت روححي عشرتالاف غممة طاااح حظچ تبارك سيدي شنوو!!
-تبارك: اءء خوية داغر طالع مو هنا
-رضا: اي جاي اشوف خالة ام داغغ عندي سالفة وياهه
-هااا
بدون لا احس ولا افطن بي چان واگف ثريب مني وسمعت صوته ورايه يصيح...
-حمادة: هاا سالمين خويه خير؟؟؟
-رضا: هاي وياي؟
-حمادة: لا ويه ابوي
أنت تقرأ
ذيب بابل
Randomزفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل...