اختنق بالبوح
الذي يفرزه شعوري نحوه
الحياء يعرقل اعتراف له
التردد يحيل بيني وبينه
كل شئ ضددي الا روحه الجميله التي اخذت تحثني أن أخبره.
أخبره بماذا؟
بالتواصل أرواحنا.
أم بانجذابي نحوه..
كانت عيناه لا تفارق خيالي كأني اعرفها منذ زمنا
حدثته هاتفيا بصوتي الذي أخذ يحشرج في اعماقي
وأخبره بكل صراحه ووضوح وجراءه عن جمال عيناه
كان رحب معي
قدر مشاعري
فتح لي مجالا أن أتنفس باحساسي