.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
." وجدت نفسي في مكان غريب و مهترئ بعض الشي كان يوجد غبار و اشباك العناكب في كل مكان و شموع كادت تنطفئ ، ما جذب انتباهي انه كان يوجد قرابة 18 شخص ذو ملابس لا اظن انها موجوده في عصرنا ، كانو جالسين باحترام كان الجميع جالس باحترام امام اربع اشخاص كانو رجل و طفل و فتاتين يرتدون كيمونو لم تكن وجوه الجميع واضحه كان هناك ضباب يسد وجوههم كنت قريبا من رؤيه وجه احدهم لولا صراخ احد باسمي " ، " رايدون " كانت المرأة تصرخ بأسم ذات ال15 ربيعا
كانت رايدون نائمه في لحضه و اللحضه الثانيه كانت مفزوعه من صراخ المرأة باسمها " كنت على وشك رؤيه وجوه الاشخاص الموجودين لولا صراخ الاستاذه باسمي لاستيقظ بفزع لارئ ان الاستاذه وجهها كاد ان يصبح احمر من الغضب و كان الجميع في الفصل يضحك ، لي اكون صريحه كان وجهها مضحك قليلا كنت اريد ان اضحك على شكلها لولا صراخها على البقيه ليصموتو و كنت اعلم لو ضحكت سوف يتم انقاص من درجاتي " " ساساي رايدون إلى الخارج حالا" قالت الاستاذه بغضب ، خرجت رايدون او اختصارا راي من الفصل و كان كل مايشغل بالها هو ذالك الحلم الغريب ، انتهى ذالك اليوم الدراسي و عادت راي لمنزلها و كا العاده لم تجد والداها ، استحمت و انسدحت على سريرها مفكره بذالك الحلم الغريب " لما ذالك الحلم...؟" كانت تلك اخر كلمات لذات 15 ربيعا قبل ان تغط في نومها العميقهاي قايز طبعا هذي اول روايه انشرها و اتمنى الدعم و نبي نجوم و كومنتات وايد و اذا فيه اي اغلاط املائيه ارجو القول في الكومنت 💋