كالعادة يجلس الملك الأعظم على كرسيه المريح بينما يتأمل منظر الشتاء عبر النافذة، كسر إستمتاعه صوت طرق الباب "ادخل" اردف بصوته الرجولي الأجش آمرا لطارق بالدخول فكانت عا*رته النتنة "جلالتك ،كيف حالك لقد إشتقت لك أنا الآن بين يديك آمر بما تريد" أردفت و هي تقترب منه و تفك خيوط فستانها "هه ومن قال لك اني أحتاجك الآن ميري" سائلا إياها جلالته مضيفا بصوته الحاد و وجهها يقابل ظهره "إنك تعلمين أن مدة صلاحيتك قد إنتهت يا عاشقتي وأنني أنسى كل عا*رة ضاج*تها فل يكن في علمكي أنه بعد أسبوع سأيتين خادمات أو يجب أن أقول عا*رأت مثلك إلى القصر حتى يخدمنني و سأختار جاريتي منهن ولن تكون لك بعد إذ قيمة يا ميري فل تخرجي" أنهى كلامه دون مبالات والأخرى تكاد تنفجر غضبا خاطبته بصوتها القذر "أمرك جلالتك" فخرجت.
هذا أول شيء أكتبه بحياتي كلها دعمكم أرجوكم الحلقة الثانية إنشاء الله يوم السبت 15/01/2022 مساءاً بتوقيت المغرب باي ❤️
هدية 💘
