صغيرتي البريئة🦋

Part 5

Part 5
°°°°°°¶
(ذهب تايهيونغ ليحضر سيارته يونابي لم تهتم وكانت ملامح وجهها بارده للغايه لذا نهضت وخرجت من مشفئ تسير بشكل عادي للغايه وهي شارده رغم برودة جو قليلاً الا وكأنها لا يمكن الشعور بشيئ الان ابتعدت عن مشفئ بضع خطوات وجدت باص عام في طريقها فركبت به دون تفكير عندما عاد تايهونغ للمشفئ فلم يجدها علم بأنها ذهبت خرج للخارج منادا اسمها فلم تجب فعلم فأنها فقط ذهبت خاف عليها بشده لذا ركب سيارته وذهب لمنزلها ربما ذهبت لهناك وصلت يونابي ودخلت منزل وبقيت الباب مفتوح دخلت منكسره حقآ وبشده دخلت وجلست وسط ضلمه وأنسدحت على الأرض تنضر لسقف المنزل بقيت هاكذا لعده دقائق الا ان نامت دون وعي بسبب المغذي السيروم الذي يضعونه للمريض في المستشفى فهو به منوم ويجلعك نائم لفتره قصيره ولاكنها أيضا نامت بسبب الإرهاق وصل تايهونغ بعد نصف ساعه الا منزلها ووجد باب مفتوح ضن من حدوث شيد سيء بسبب وجد باب مفتوح وجد المنزل مظلم فاسرع واشغل ضوء وسرعان ما وجدها نائمه على الأرض كسر قلبه هاذا المنضر فاسرع بإحضار شيء دافئ ووضعه عليها وجلس بجانبها فشهر بالحزن شديد عليها وكان مكان بارد ولا يطاق كان يفكر كيف استطاعت العيش هاكذا بهاذا المكان كيف سوف تعيش لوحدها هنا هو الآن يشعر وكأنه الوصيه عليها لذا حملها ووضعها بهدؤ في سياره وذهب بها تجاه منزله كان طوال الطريق قلق عليها وعلى حالتها توقف أمام منزله فادخلها بهدؤ شديد وحذر بألا تستيقض وهي كانت بأشد تعبها ولا تنام كثيرآ فادخلها غرفة هارلين اخته مره اخرئ وجعلها تنام في سريرها وجعلها دافئه لان جو كان بارد قليلاً وشغل مكيف على حراره عاليه من أجل استدفاء الغرفه واغلق نوافذ واغلق باب عليها من أجل أن تصبح غرفه دافئه من أجلها ذهب واطمأن عليها بينما ينضر لها واغلق أضواء الغرفه من أجل الا تستيقض امسك هاتفه وأرسل برساله لأحد رجاله بأن يذهب ويستلم جثت والد يونابي وان يختر له مكان جميل للغايه لان يتم دفنه فكر تايهونغ كثيرآ بأمر حادث والدها ولاكنه فكر كثيرآ أيضا وهو متأكد بأن زعيم له دخل بلأمر كثيرآ بقي تايهونغ بجانبها الا ان نام وهو ينضر لها في صباح اليوم تالي استيقض تايهونغ على صوت هاتفه فأجاب سريعاً لان تذكر تايهونغ منذ أن استيقض أغلق هاتفه ولا يعلم من المتصل خرج من غرفه بهدؤ بينما لا زالت يونابي نائمه نضر لهاتفه فوجدها هارلين
......
هارلين بأنزعاج سطحي،، ما خطبك لماذا لا تجيب
.....
تايهونغ بهدؤ،، أنني اسف لقد كنت ناذم ولاكنها 9 ونصف ماذا هناك
.....
هارلين،، هل نسيت لقد اخبرتك بأنني سوف اتي اليوم وإنني انتضر في المطار هل تأتي لاخذي ام اتي مع تاكسي
........
تايهونغ بتوتر،، أنني اسف ولاكن هل يمكنك أن تأتي مع تاكسي أنني تعب. ولدي امر ما في منزل
.....
هارلين بلطف،، حسنا لا تقلق انتظرني واتصل ببيتك أرغب برؤيته الان سآتي بعد قليل وداعاً
.....
تايهونغ،، وداعا
.....
(أغلق العاتق وتنهد بتعب فكر بأن يونابي هي لن تغيب عن جامعه لو ايقضها ولاكنها يجب أن تأخذ اجازه اليوم هي تعبه لذا قرر بأنها لن تذهب اليوم تركها بغرفت هارلين وذهب لغرفته وغير ثيابه سريعاً واغتسل جيدآ وخرج من غرفته نزل لتحت وكانت هناك خادمتي تايهونغ أخبرها منذ اليل في الأمس بأن ياتيا لينضفا المطبخ وتجهيز طعام بدقة ويكون لذيذ يريد من يونابي ان تغير مزاجها قليلاً بعد أن نزل طلب منهن الخروج ويخبرها هو من طبخ كل هاذا هو ماهر بطبخ ولاكنه كان الأمر تعب اليوم ولذا أراد أن يحضها بيوم هادء وحسب أخبر الخدم بذهاب فورا وسريعا قبل استيقاضها انتظر تايهونغ قليلاً بعد أن تحدث كثيراً على هاتف مع بعض المسؤلين في شركته فهو لا يمكن أن يترك شركته دون الاطمأنان عليها دخلت هارلين دون طرق الباب بما انها تعرف كلمه سر دخول المنزل لديه كلمه مرور سر لحتى يدخل المنزل ولا احد يعلم من هي سوا هو وعائلته وحسب دخلت هارلين متحمسه تركت حقيبت سفرها ارضا وذهبت سريعاً محتضنه تايهونغ وابدلها العناق بأبتسامه كان عناق كبير فهما يعتنيان بعضهما البعض كثيرا وبشده