القصه تتكلم عن/....
فتاة محاربه في العصر الفكتوري تقع بحب قائد الجيش الذي هي فيه ولاكن سوف تواجههم مشاكل سوف تفرقهم عن بعض بعد ما اعترفو لبعض
الفتاة/ايمي عمرها 23 بارده ذكيه لطيفه جذابه جميله
تايهونغ/فتى جميل جذاب لطيف عمره 27
تستيقض تلك الجميله بسبب صوت معشوقها وهو يوقض الجنود وهي منه نهضت وبدأت بروتينها بعد أن انتهت ارتدت ملابس الجيش
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ها هي جاهزه للتدريب
نزلت والقت التحيه هي وزملائها بحترام نضرت لقائدهم الوسيم تايهونغ وهي تتمعن بملامحه تريد أن تأخذه لمكان لا احد به فقط تريده لها
تايهونغ"صباح الخير على الجميع سوف نفطر ونبداء تدريب قال بلطف وصوت عالي لكي يسمعه الجميع هو اجمل قائد يحب الكل والكل يحبه الجنود"حسنا سيدي
انتهت من الافطار وبدئو للتدريب لاكن هناك من يتهرب من التدريب أجل فهي ايمي كانت جالسه تلعب مع احد الاطفال ورئاها ذالك القائد الوسيم تقدم لها بغضب واردف
تايهونغ"لماذا لا تتدربي مثل رفاقك ارف بغضب
ايمي"اسفه كنت العب مع الطفل قالت وهي تنضر لعينيه كان غارق هو الآخر بعينيها البنيه الساحره لم يحس على نفسه امسك الطفل بيد عمته واردف الطفل"عمتي لا تذهبي ضلي معي ارجوكي أردف بنبره خوف
تايهونغ"هل هو ابن اخيك
ايمي"نعم سيدي اردفت بحترام
تايهونغ"تستطيعي أن تصلي معه قال وهو يتجه إلى مكان التدريب.....
