المُقدِمةُ

783 35 20
                                    

"أَيُمْكِنُنِيَّ قَتْلُكِ حِيّنَ أَغَاّرُ....؟"
.
.
.
.
.
.

يَجِبُ أَنْ يَحْرُسَ كُلٌ مِنَاَّ سَعَادَتُهُ الشَخْصِيةِ، وأَنْ يًحْتَمِيَّ مِنْ جورِ الأَياَّمِ فِيَّ ضِحْكَةٍ يُحِبُهَاَّ،
مَاَ العَمَلُ إِنْ كَاَّنَ هذَاَّ الشَيئُ شَخْصًاَّ عَزِيزًا عَلَيَّناَ؟.

هُوَ يَعْشَقُهَاَ بِجُنُونٍ، مُتَيَّمٌ بِهَاَّ ، يَرَىَّ خَيالهَاَّ فِيَّ كُلِ زَمَانٍ وَ مَكَانٍ، يَهْذِيًّ بِهَا إِلَىَّ حَدِ الإِدْمَانِ، لَمْ يَعْرِفْ قَلْبَهُ شُعُورًا جَمِيلاً كَهَذاَ مِنْ قَبلٍ لِذَا فَقَدْ صَنَفَهَاّ مِنْ بَيّنِ أشْيائِهِ الثَمِينَةٍ النَادِرِة ذَاتِ المَكَانَةِ الخَاصَةِ لَدَيْهِ.

أَمَا هِيَّ فَتُحِبُهُ جِدًاً، لاَّ تَدْرِيَّ أَبَدًا لاَ عَنْ مَدَىَّ هَوَسِهِ الشَدِيّدِ بِهَا أَوَ عَنْ غَيْرَتِهِ العَمياّءِ عَلَيْهاَ.

.
.
.
تتَشَابَكُ الاحداثُ فِيَّ مَا بَيْنِهَاَّ لِيقوم القدَرُ بنسجِ قصة حُبٍ بطَعمٍ حُلْو ومُرٍ، حِكاّيةٌ صِيغَتْ باتقانٍ تُظهرُ كل أَحَاسِيسِ الحُبِ، الغَيرةُ، التمَلكُ،الحُزنُ،العِشْقْ،
الفرح، اللؤم، النَدَم، الهوس....

.
.
.

روايةٌ مِنْ نَسجِ خَياليَّ ، أَتَمَنىّ مِنْ أعْماّقِ قَلْبِيّ أَنّ تَنالَ إعجابكم وترتقيّ لمستوى توقعاتكم🌷

سمفونية الحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن