اّلَفَصْلُ الأَوّلُ:"اّلْيّاّقُوّتُ اّلّزُمُرُدِيّ"

816 34 68
                                    

مرحبا جميعاً🧸

أتمنى تكونوا بمليار ألف خير🍡

أرجو أن تنال إعجابكم وترتقي لمستوى توقعاتكم🍒

🌸🍪قراءة ممتعة🍪🌸

.
.
.

تأففت الجميلة الوردية بينما تجلس على كرسيها بملل شديد و في يدها العديد من الأوراق لتوقيعها،

أمسكت خصلات شعرها الزهرية الامعة وأبعدتها وجهها ليتسنى لأشعة الشمس أن تشرق فوق بشرتها الحليبة،

أمسكت خصلات شعرها الزهرية الامعة وأبعدتها وجهها ليتسنى لأشعة الشمس أن تشرق فوق بشرتها الحليبة،

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فجأة صدح هاتفها برنة لطيفة قامت بالرد بإستغراب لتسمع صوتاً مؤلوف

"مرحباً ساكرا"
أجابتها بتفاجئ "هذا الصوت...أنتِ أنتِ تيما؟"

أتاها صوت إبتسامة لتردف بعدها
"أجل إنها أنا تيماري"

صرخت الأخرى بحماس
ساكرا "يا إلاهي كم إشتقت لكِ"

تيماري "وأنا إشتقتُ لكِ كثيرًا أيتهاّ الشقيةُ"

ضحكت قليلا ثم تكلمت
ساكرا "كيف حالكِ وحالُ إبنكِ؟"

أجابتها الأخرى بمرح "إنه هادئ للغاية مثل والده الكسول تماما"

ضحكت ساكرا وأردفت بعدها"كم في عمرهِ؟"
تيماري "سنة "

تكلمتا قليلا وضحكتا كذالك لتتكلم تيماري بعدها
"ساكو أريد أن أدعوكِ لحفلة عيد ميلادي إنها بعد
يومٍ سأكون سعيدة للغاية إذا ما تمكنتي من القدوم"

ساكرا "أجل سآتي "
تيماري بإبتسامة "أتمنى هذا ساكو"

ساكرا "منذ متى وأنتِ وزوجكِ هنا؟"
تيماري "لقد قدمنا لنيو يورك قبل يومين"

عبست الأخرى وتكلمت وبحزن لطيف
"لما لم تخبرني لكنت قد أتيت عندكِ"

سمفونية الحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن