البارت 3
روايه ليله الفهد
بقلمى رحمة محمد ♥️♥️♥️يدخل فهد الغرفه يجد ليله جالسه على السرير بالفستان الابيض والشال على وشها وتفرك فى يديها دليل على حجلها
اتجه فهد اليها وهو يقول بسخريه /ايه مكسوفه اوى اوى تفكرى ان انا اتجوزتك عشان بحبك انا اتجوزتك عشان خاطر جدى وابويا
كان فهد يلقى عليها هذا الكلام الجارح ودموع ليله بتنزل من هذا الكلام الجارح
فهد وهو يذهب وياخذ الشنطه التى جهزها من فيل دون احد ان يعلم ويتجه الى باب الغرفه
تقف ليله سرعه وهى تراه يمسك الشنطه ويذهب
ليله /ه هو انت رايح فين بالشنطه
فهد بعصبيه/انتى ملقيش دعوه انتى فاهمه
رد ليله بدموع من معامله فهد لها/فاهمه
رد فهد عليها/ على العموم انا هجوبك انا مسافر ومش بفكر ارجع
فهد فهد هذا الكلام القاسى وسبها ومشى سافر طبعا ما كنش حد موجود كله فى غرفتهم وذهب فهد سافر دون احد ان يعلم وهذا ما كان يفكر فيه فهد ان هو يسافر
عند ليله اخذت تبكى ماذا سوف يحكى الناس عروسه زوجها سبها وسافر من اول يوم دا هو حد لم يراها
ونامت ليله مكانها على الارض
فى الصباح فى قصر المنشاوى
يحيى وهو يحدث محمد/ازاى ابنك يسافرويسيب ليله
نعم قد علم من فى القصر ان فهد سافر من ليله عندما طلعت الخدامه تصحيها
محمد/انا ماكنتش اعرف ان فهد هيعمل كدا
أحمد بغضب/ازاى فهد يسيب بنتى ويسافر وانا اللى كنت فكره هيحميها انا مش هسيب بنتى واسافر
يحيى/أحمد انت هتسافر الاسبوع الجاى عشان العمليه ومش عايز كلمه فى الموضوع دا
وبعتين ليله دا بيت جوزها وجدها وليله مش هتمشى من هنا
هز كل من محمد واحمد راسه بدليل على الموافقه
خرج يحيى من الغرفه ذهب الى غرفه فهد التى ليله فيها
دخل يحيى الغرفه وهو ينظر الى ليله التى باين عليه البكاء ذهب وجلس الى جنيها
يحيى /ليله انا عارف انك زعلانه عشان فهد مشى
ليله بدموع/انا عايزه أطلق
يحيى/انتى لسه مجوزه امبارح مش هينفع تطلقى دلوقتى امافهد يرجع انا هخليه يطلق وانتى اطلبى اى حاجه انتى عايزها
ليله /ماشى بس انا عايزه اطلب منك طلب وووووو يتبع بقلمى رحمة محمد 💓💓
دا بارت صغير البارت الجاى كبيرفوت ومتابعة عشان اكمل
رايكم
أنت تقرأ
رواية ليله الفهد
Детектив / Триллерفهد محمد المنشاوى رجل اعمال شديد الغضب لا يكره فى حياه الا النساء ودا لسبب هنعرفوا فى الروايه يحب اهله جدا ولا يرفض كلمه لجده ابدا السن ٢٥ ليله أحمد المنشاوى فتاه مرحه جدا لا تعرف الكره تحب ابوها جدا مامتها متوفيه وهى صغيره السن ١٧ طالبه فى ثانوى...