خفت قليلا و توترت لاكن قلت في نفسي لماذا أنا متوترة عليه أساسا. خفت أن أكون أحبه بالغلط، قام مايكي و قال ماذا تفعلين هنا و لماذا تحت عينيك هالات سوداء؟ قلت له ماذا حدث و أنه نام أربع أيام متواصلة قال أكيد بقيتي سهرانة؟ قلت لا طبعا لاحض الخجل على وجهي ف قال لن أجعلكي تخجلين أكثر من هاذا. ركبت سيارة مايكي و من قوة النوم نمت. صحيت و مايكي كان يحدق بي (يتأملني) قلت: ليش تناضرني ؟ قال ما أناضرك، أجبته لا شفتك. المهم كان في منزلي و كان ينتضرني أن أقوم من النوم كي يتأملني قليلا😭 بعدها نمت و استيقضت الصباح، ذهبت إلى المدرسةو تكلمت مع تشوفيو نعم و تكلمنا كثيرا و كان مايكي يراقبني، ذهب مايكي إلى إيما و قال لها: ماذا يعني أن أحس عندما أرى شخصا أحبه و يكون مع أحد غيري و أنا أكره هاذا الشيء أجابته إيما: إنها الغيرة يعني تحب هاه؟ أخيرا أصبحت تحب و من الذي أحببته؟ قال: أنا أحب أروى، و إيما انصدمت قالت له إذهب و اعترف لها بمشاعرك؟!!!!! قال: أنا أشعر بالخجل و لا أستطيع، قالت إيما: حاول أن توضح لها أنك تحبها لكي تعرف قال مايكي بكل خجل: حسنا.
المهم أتى إلى منزلي دخل اليه لأن الباب كان مفتوح و وجدني غارقة في دمائي و بدأ ينادي إسمي كل شوي و شوي و لم أستيقض أخذني إلى المستشفى و أفقت قليلا و قلت: مايكي إذا كانت هاته آخر كلمات لي أنا أحبك و عدت إلى النوم مايكي كان يقول أنا فعلت شيء من الممكن أن تكون غاضبة مني و ستموت و هي غاضبة وكرر هاذا الكلام في خاطره كل لحضة .
إستيقضت بعد أسبوع وجدته أمامي نائم أمسكته لكي لا يقوم و يشعر بي لاكنه إسيقض أخذني من المستشفى و أخذني إلى منزله و قال نامي عندي اليوم إذا ممكن هناك الكثير من البيجامات اشتريت الكثير إلبسي ما تريدين لبست و غيرت بعدها دخلت غرفته و كلها فوضى قلت: سأرتبها و مايكي ساعدني تعب قليلا و جلس في الصالة لقد أنهيت ترتيب الغرفة و شعرت بالجوع ذهبت كي أطبخ و هو غطى عيني و قال هل صحيح ما قلتي في المستشفى أجبته لا أتذكر جيدا، قال حسنا سأذهب، قلت في نفسي هاذا من جده إلى الآن يتذكر ياويلي ماذا فعلت، رجع سالني نفس السؤال و نحن نأكل و قال لي أني قلت (إذا كانت ذي آخر كلمات لي أنا أحبك) و أنا بكل إحراج قلت ن..نعم و ذهبت مسرعة إلى الغرفة و أغرقت علي الباب و جلست هناك قليلا دق علي مايكي و قال: و أنا أيضا أحبكي، انصدمت فتحت الباب و عانقته و قال لي ممكن تصيرين حبيبتي؟ قلت نعم!!!! و قال أنتي أفضل حبيبة 😭😭😭و أنا خجلت شوي ذهبنا كي نشاهد فيلم و فنص الفيلم الرومانسي طفت الكهرباء و أنا صرخت أمسك يدي مايكي قال وش فيكي قلت عندي فوبيا من الضلام و قال لا تخافي أنا جنبك و نمت في حضنه قمت من النوم و هو يلعب بشعري و أنا قمت مسكني حاولت إلى أن هربت لحقني و حشرني ف الزاوية و قبلني😭😭😭😭😭😭💗💗💗💗💗💗 قبلة عميقة 😭😭😭😭😭😭 أخذني و لكي أنام في حضنه. بعد مرور شهر تزوجنا 😭💗💗✨✨✨✨✨✨.
و النهاية
أعرف أن القصة زق بس سلكولي 💔😭😭😭😭
