وهي تحاول التخفيف عنها ماذا حدث هينا اخبرني
هينا هاندا عرفت من ابي اليوم بكاء ارد ان احضنها لكان كبريائي لم تسمح لي اخبرني ماذا افعل
كانت ابكي واشهق بحضن اختي و صديقتي هي الوحيد التي تفهمني لترد علي بقولها هينا عزيزتي افعل ذلك اذهبي احضنيها و اخبريها عن تلك القردة و ماذا كانت تفعل بك و اخبريه انكي لا تكرهين لربما لان هو يلوم نفسه قبلت جبين صديقتها وقالت حسنا اذا
هذه يكون مفيد
عند ليفاي دخل المقر مهبط كيف لا يكون ذلك و فلذت كبدها لم تعترف بها اب لها
لحظة ايرون ليفاي فذهب لها وقال امنحها بعض الوقت ربما تاتي لك بنفسها
اجبها ليفاي برود لا اعرف ايروين لو تعرف كم سعدت اليوم برؤيتها لم اصدق عندما رئيتها كيف كانت ناجح بحياتها لو ان تلك الغبية اخبرتني عنها قبلا كنت اخذتها منها و بلقوة اما ايروين كان فقط يستمع لها بكل هدوء ربت على كتفه وذهب
اما عن بطلتنا فهي لم تنم تفكر بكلام صديقتها اصبته حالتة اكتائب لم تكن تخرج من الغرفة اما عن هاندا كانت تسير اعمل المطعم وقلقة ايضا على صديقتها كانت تنظر الى سطح الغرفة بشرو حتى قررت الذهاب لابيه خرجت
وبعد مدة وصلت الى مقر الفريق طرقت الباب ففتح جان لها
جان من انتي
هينا اريد رؤيت ليفاي
جان القائد حسنا سوف اخبرها لكان من
هينا اخبره انها مفاجئ
اومئ جان لها وذهب طرق باب مكتب ليفاي و سمح بدخوله
جان ايها القائد هناك فتاة تريد رؤيتك
ليفاي فتاة حسنا قادم
خرج ليفاي من مكتبه ووصل الى باب المدخل فوجئئ بوجد ابنته اما هي لم تحمل وركضت حاضنة له بقوة وهو بادبها و هي كانت تبكي بحضنها و تقول اشتق لك ارجوك لاتركني مرة اخر ارجوك ابي لاتركني رفع رئسها ومسح دموعها
باانملها وقال لن اترك بعد ان وجدك صغرتي اخذ يقبل فروة رئسه بلطف
ليفاي تعالي الى مكتبي
اومى لها الاخرى ذهبوا ودخلوها كانت وف تجلس على الكرسي لكان اوقفه ليفاي بسحابها لها يجلسها بحضنها وهو يشتم رائحتة ابنته بقي الصمت لفترة حتى قاطعها ليفاي بقوله هل سمحتني ابنتي اجبتها اجل ابي سامحتك بل وقع لم احقد عليك طول حياتي فانت لم تعلم بوجد سألها ليفاي كيف كانت حياتك مع امك نزلت دموع هينا على خديها وهي تقول جحيم كنت اتعرض للضرب منها كنت اتوسل لها لكي تركيني لكان لم يكن لها قلب رحيم ابد كانت تجعلينا اعمل لكي تحصل هي على المال بقيت على هذه الحال مدة طويل مع اني كنت اعرف كيف ادفع عن نفسي لا اني لم افكر ان اصبح قائلة فظلت ان اكون طيب تحب مساعد الناس لذلك تركت البيت و افتحت مطعمي اشتهر بسرعة كبير بين النبلاء وها انا اصبحت بمرتبة نبيلة كانت تقول كلماتها بشهق بين كل كلمة وليفاي يستمع لها حس بذنب اتجها ابنتها حضنها و قال اسف لم اكن معك لكان من اليوم انا معك اي شئ اطلبيه مني هل فهمتي
