وقولو للذين تحت التراب باننا اشتقنا لاصواتهم وضحكاتهم فكيف لنا ان نعيش بدونهم قولو لهم باننا قد متنا عند خبر مماتهم فقد فقدنا طاقتنا واشتقنا لـ احضانهم، ليتهم كانوا هنا حتى نستطيع توديعهم يا من فارقوني اين ذهبتم وهل كان هذا سؤال؟ اعتذر منكم على بكائي فقد جعل منكم تعانون تحت الترابٍ، ولكني كطفله فقدت قلبها فكيف لي الا ابكي بفراقكم؟
أنت تقرأ
كلام لم يفصح عنه
Randomلم تكن لدي فكرة بأنني ذات يوم سوف افرغ عن ما بداخلي بهذه الطريقه ولكني لم استطيع ان اكتم اكثر من ذلك فأ بدات الكاتبة عَن شعوري تجاه كل لحظة لم انساها في يوم وستبقى ذكرى في حياتي