Chapter°•{4}•°

2.8K 128 43
                                    


Niall P.o.v

سقط زين بجانبي و بدأنا بضحك

"اتعلم؟ هاذه افضل لحظات مرت علي في حياتي، لم اعلم انك هاكذا ناي!"

قال و شعرت بوجنتاي تتورد، شعرت فجأه بيده تقترب ببطئ ليدي، اتسعت عيناي، اقربت يدي و تشابكت اصابعنا معا.

نظر لي و قهقه.

"لطيف!"

تمتم و قرص وجنتاي، اشعر بدماء تسري في وجنتاي.

"اصمت!"

قلت، احاول ان اتصنع الغضب، شعرت بشفتاه ضد وجنتاي
ق قبلني؟!!

"هيا ناي، لا نريد ان تفوتنا الطائره بيب"

قال و خرج، ضللت متجمد، اشعر بفرشات ترقص بمعدتي، هل انا معجب به؟

-ياص ياص بيب انت معجب فيه-

...

"زين هل يمكني ان اجلس بجانب النافذه...ارجوك؟"

شبكت اصبعنا معا، و اعطيته نظرات الجرو، تأفأف

"حسنا"

قال و حضنة يداه، قهقه و بادلني.

"انت افضل زوج"

ملذي قلت الان؟! ملذي اصابني وجحيم! انني اغازله!!

وصلنا للمطار ونزل كلانا من السياره حتى تجمعو الصحافه حولنا.

"سيد مالك ملذي اتا بك الى هنا"

"سيد هوران من هي تلك الفتاه التي كانت معك في البار البارحه؟"

قالت تلك العاهره، اتسعت عيناي!

"ماذا"

همس زين لي

"ليس وقت الغيره زين"

في الحقيقه انا و لورين انفصلنا البارحه، هي مجرد شمطاء.

تجاهلنا اسألت الصحافه و تعديناهم.

...

دخلنا الطائره و جلسة بجانب النافذه و زين بجانبي.

مرت ساعه...اثنتان...ثلاث...اربع..واخيرا وصلنا

"استيقظ"

همسة لزين، نظر لي و ابتسم.

نزلنا من الطائره، من ثم ذهبنا مع تكسي، حتى وصلنا لمكان لا يمكنكم تخيله، انها جنه..

-استكبيرو اله-

"واو"

قلت بأعجاب، نظر لي زين و قهقه من ثم حرك قدمه الكوخ المقابل الشاطئ.

ركضة بحماس نحو الكوخ، لا يوجد احد سوانا، انا و هو.

"ياالهي! انا لم ارى مكان كهاذا، هو حقا جميل!"

صرخت بفرح، اخذ زين الحقائب و دخل للكوخ، ركضت خلفه و امسكت بلحقيبه، عاونته حتى وصلنا للغرفه بعدما القينا نظره للمكان.

"ناي، هل تريد النوم على السرير ام الاريك-"

سكت حينما دخلنا الغرفه، لا يوجد الا سرير كبير و اثاث جميل جدا.

"يبدو اننا سنتشارك السرير."

قالها، و شعرت انني سأحلق من الفرحه، وجحيم! الم اكن اشتمه قبل اسبوع؟

"لن امانع زيني"

لا اعلم كيف خرجة لكن لا يهم.

"حسنا، سأرتب الثياب و انت اذهب و جهز بعض ملابس السباحه"

جلس على السرير و امرني، وافقته و اخذت ملابس سباحه لي و له، ذهبت و لبست خاصتي، من ثم اخرجة واقي الشمس، و منشفتان.
ذهبت للغرفه و وجدته يعلق اخر قطعه.
مررت له الثوب و منشفته و غادرت.

...

قفزت نحو البركه.
شعرت بشئ بارد يلفح جسدي.
منعش.

"ووااا بارد!"

صرخت كلفتاه، زين لم يخرج بعد؟
لما هو هاكذا بارد.
لا يهم، رفعة شعري عن جبيني.

اررممم، هم اغبياء بعض الشئ، اعني لماذا يضعون حوض سباحه؟ هناك شاطئ امامنا! لن يحدث شئ ان استحممت في البحر.
لا يهم.

اكملة اللعب، حتى سقطت عيني على جسده، هو مثير كجحيم! اعني انظرو يافتيات! جسده!
كيف؟ اشعر بنتصابي حتى وانا انظر لجسده، ملذي سيحدث ان ضاجعته، سينفجر قضيبي!
عضلاته، وشومه التي تزيده اثاره، نظاراته الشمسيه، كيفيت تقلب عضلاته كلما تحرك، عضلات معدته، بوكسره الذي اريد ان اقطعه بفمي، ساقاه، شعره الاسود الكثيف، شفتاه، ربي ارحمني!

"ملذي تنظر اليه نايلر المنحرف"

استوعبت اني اطلت النظر الى جسده، توردت وجنتاي، ونظرت للاسفل بخجل.

"هههه لا بأس ناي، دقيقه. هل وضعت كريم واقي الشمس؟"

قال بشك

"امممم، لا"

قلت

"تعالي الى هنا، ناي بشرتك حساسه جدا، تعال هيا سأضعه لك"

"حسنا"

همست، خرجت من الحوض ونضراته لا تتوقف بملاحقت مؤخرتي.
جلس بلمقعد الطويل و جلست امامه.
لمس جلدي الحار يداه البارده، حرك يداه ضد ضهري بلطف.
وضعه على ضهري من ثم امرني ان اقابله لكي يضع على الجهه الاخرا.
التفت و وضع على صدري وهو ينظر لشفتاي.ملذي يفكر به؟
دلك صدري، حتى وصل لعنقي، مسح عليها.
نزل لمعدتي، من ثم خصري.
توقف عن الحركه.نظر لعيناي.
تقابلت اعيننا.
اقترب ببطئ و تردد.
عرفت ملذي يريده، لم ارفض بطبع.
اغمضت عيناي منتضرن شفتاه تلمس خاصتي.
التصقت انوفنا معا بتردد.

"اسف"

همس، فتحت عيناي و ابتعدت بسرعه.

"لا ا انا ا اسف"

قلت بتوتر، هو كذالك مرتبك.

"لنذهب و نستحم"

قال و كأنه لم يكن يحاول ان يقبلني قبل خمس ثوانن، لكني و افقته و ذهبنا.

...

بينما كان زين مغمض عيناه و هو فوق سطح المياه، وانا بداخلها، تكلم قائل

"ناي؟ من هي تلك الفتاه التي تملمت عنها الصحافيه؟"

صعقت! ماذا.

...

هاي

اوك ادري اني حيوانه

◆Dark Ziall◆حيث تعيش القصص. اكتشف الآن