شعر باندفاع قوي من قبضتها الصغيرة فوق جسده رغم قوته وصلابته عنها، فتراجع للخلف خطوة، وتشبث بمكانه بعدها رافضًا التراجع والابتعاد كنوع من أنواع الاستفزاز الذي قرر أن يمارسه عليها.
-ما براحة يا مارادونا، ده حتى الأسطورة نفسه مكنش شرس كده!.
كانت تتابع ابتسامته الكريهة من خلال الصور والفيديوهات المصورة لكنها لم تكن تدري بأن تلك الابتسامة الوقحة ستشعل وتحفز الجزء الاجرامي داخلها، مفكرةً هل تقتله أم تركله تلك الركلة التي سيذهب بعدها هو ومستقبله للجحيم!
أنت تقرأ
ضربات ترجيح
Romanceتنبييية هاام هذه النوفيلا لا تمت للواقع بصلة 😂📢 نوفيلا "ضربات ترجيح" للكاتبة دينا إبراهيم وزيزي محمد انتظروا الفصل الأول غدًا الساعة ٤ ان شاء الله ❤💃