التقى روزي وجيسو في باريس في أسوأ الظروف. ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، بدأ الاثنان في نسيان مخاوفهما ، مما ترك شعورًا قويًا يزدهر بينهما ..
الكاتب✍🏻:UneOmbreAmie@
The story is not mine
Original author's account
...
كنت أرتاح على الأريكة بشكل عرضي ، وأستمع إلى بعض الموسيقى عندما اقتحمت ليسا داخل الشقة. لقد عشت معها مؤقتًا ، حان الوقت لإيجاد وظيفة ثابتة
"بارك تشايونغ ، لن تصدق ما حدث في حدث المعجبين!" صاحت ، تبحث عن شيء في حقيبتها
ألقت بأحد كتبها في وجهي ، وصرخت بدهشة
"ماذا بحق الجحيم يا ليسا ؟!"
أمرت "افتحيه"
"افتح ماذا؟"
"الكتاب اللعين!" تأوهت
فعلت ذلك بتكاسل وقلبت الصفحات بشكل عشوائي ، حتى وصلت إلى التوقيع الذي تركه المؤلف. كانت كتابة يدوية لطيفة وحساسة ومنعشة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شكرا لك على كل ما فعلته في باريس. أنا سعيد لأننا التقينا مرة أخرى
ملاحظة: اعلم أنني لم أنساك أبدًا
"أي نوع من المعتلين اجتماعيًا سيطاردنا لمجرد مزحة كهذه؟ لقد التقطت بعض الصور ، أثناء اجتماع المعجبين. هل تريد التحقق مما إذا كانت جيسو خاصتك حقًا؟"
أومأت برأسي بلهفة وراحت ليسا على هاتفها متجه إلى المعرض. أخذت الجهاز بدقة ، تعرفت عليها على الفور. كانت أجمل من أي وقت مضى ، تبدو أسعد وأكثر روعة من ذي قبل. مرت سنتان ، وشعرت بالشيء نفسه تمامًا عند رؤيتها: نور ، في حالة ذهول ، منجذبه إليها بلا شك
"هل قالت أي شيء آخر عندما سلمتك الكتاب؟"
هزت ليسا رأسها بشكل سلبي واغمي مزاجي. هل نسيت جيسو وعدنا؟ أو ربما لم ترغب في رؤيتي ؛ لقد التقينا في أسوأ الظروف ، بعد كل شيء. كان مظهري يعيد لها الكثير من الذكريات السيئة
ذهبت أصابعي إلى معصمي لألعب بسلسلة المفاتيح الصغيرة التي أرتديها دائمًا ، منذ سفري إلى باريس
تنهدت ليسا وهي تربت على فخذي: "سأتركك لوحدك تفكر. سأقوم بتسخين الطعام"
وقفت وبدأت تبحث في المطبخ. بعد العشاء سألتني عن مقابلتي وضحكت على ملاحظاتها المضحكة
"هل تمانعي إذا استعرت كتابك لفترة من الوقت؟"
"خذها ، إنها عمليًا لك ، على أي حال. قرر المؤلف ذلك!" صاحت ، وهي تدحرج عينيها هزليًا
