مهووس بك( كيلوا زولديك)

﴿النهاية ﴾

هززتي رأسكي وقلتي

، "لا ، لا ، أنا لا."

حدق ليوريو فيكي بصدمة وعاد كيلوا إلى الغرفة.

كان كيلوا يحيط به سفك الدماء ، وكان يحدق في ليوريو كما لو كان سيقتله. عبس كيلوا وقال ،

"سمعتك من الجانب الآخر من الباب ، ليوريو."

حدق ليوريو في كيلوا في خوف وحدق كيلوا في الأرض وقال ،

"واحد ..."

سارع ليوريو للاستيلاء على أغراضه. ركض ليوريو

"اثنان ..."

"ثلاثة."

غادر ليوريو المنزل

. نظر كيلوا إليكي وهدأ. ابتسم كيلوا وقال ،

"كنت أعرف أنكي أحببتني. لقد رفضتي لأنكي تريد البقاء هنا معي. مينا ، يا إلهي أنا أحبك."

عبستي أنتي وقلتي

"أنا لا أحبك! لن أفعل ذلك أبدًا."

انحنى كيلوا أمامكي وقال

"إذن لماذا لم تقبلي عرض ليوريو سنحت لكي الفرصة للمغادرة لكنكي لم تفعلي. لماذا؟"

حدقتي في الأرض وقلتي

"أعتقد أنه ليس سيئًا للغاية أن تكون مع شخص يهتم بك بالفعل ويحبك."

وضع كيلوا يده على خدكي وقال

"لدينا الكثير من الأشياء المشتركة أكثر مما تعتقدين. ستصبحين زوجة عظيمة."

_________________

بعد سبع سنوات

، رددتي على الهاتف وسمعتي كيلوا يقول

"مرحبًا يا عزيزتي أنا في طريقي إلى المنزل."

ابتسمتي وقلتي ،

"حسنًا ، سأجهز العشاء. ما هو المفضل لديك مرة أخرى؟"

قال كيلوا ،

"إيطالي"

ضحكتي وقلتي

"حسنًا. يبدو رائعًا. سأصنع بعض اللازانيا."