حقيقه

22 1 1
                                    

ليس كل البدايات سعيده هناك حزينه هناك صادمه و هناك بدايه مؤلمه و نهايتها سعيده مثل بطلتنا و بطلنا تبداء قصه لينا فتاه صغيره ذات عشرة اعوام ذاهبه مع عائلتها الى مدينة الملاهي بعد ان اصرت على الذهاب الى هناك في يوم ميلادها وهم في طريقه الى هناك صادفتهم سياره مسرعه اصطدمت بسيارتهم في ذالك اليوم الذي هو بنسبه لها كابوسها المريع و مزذ ذالك اليوم هي بارده قاسيه لاكن داخلها طفله ضعيفه تحتاج شخص يحبها يحميها الى الابد لاكن مع الاسف لا احد عندما حدث ذالك الحادث قام عمها برعايتها الى ان اصبحت في السادس عشر توفي عمها عندما بلغت السادسه عشر اعتمدت على نفسهى و كونت نفسهى درست و تخرجت اصبحت طبيبه نفسيه من افضل الاطباء في العالم اقامت فروع مطاعم في امريكا و اسست شركه هناك كان حلمها الحيش في كوريا ارادت تحقيق حلمها ذهبت الى كوريا والأن اصبح عمرها اثنان و عشرين جائت الى كوريا منذ سنتان اقامت شركه في كوريا للملابس و ادارت شركتها التي في امريكا على الحاسوب لم تعد تثق في احد اذا كانت صديقة طفولتها التي خانتها و طعنتها في ضهرها عندما و قعت في مشكله لم تساعدها بل تخلت عنها و منذ ذالك اليوم لم تعد تهتم لشيء لم يكن لديها اصدقاء لم تكن تحب احد كانت تعتبر الحب ضعف كانت تعتبره مجرد شيء خلقه الانسان للتخفيف عن وحدته كانت منعزله عن العالم كان لها بيت او قصر جميل كان طابعه عصري مع طابع ملكي مع هذا احب هدوءه الذي لم يكن احد يسكن في تلك الغابه كانت فقط هي و حارسان في بوبة القصر و هناك الخدم الذين لم يرو وجهها الى الأن لم يعرف احد شخصيتها مع كل شهرتها و نجاحها الا انها لم تكن تريد لاحد روئيتها لم تحضر اي مؤتمر صحفي الا اذا ارتدت قناع اراد فضول الناس ان يكشفي شكلها لاكن قالت او صرحت عند رأس السنه سوف تكشف و جهها مع ذالك بقي على رأس السنه ستت اشهر كانت غارقه في العمل فهي تذهب الى المشفا عند الساعه السابعه و ترجع عند الساعه العاشره في منتصف النهار تذهب الى الشركه وتتفقد كل احوال شركاتها و مطاعمها كانت تنتهي في منتصف الليل كانت تحضى بوقت راحه صغير مع ذالك كانت لا تمل من العمل ابدا نامت من كثر التعب الى ان استيقضة في الصباح

عوده الى الحاضر

تستيقض في الصباح على صوت المنبه تذهب الى الحنام تستحم تكمل روتينها اليومي الممل تنزل كل عاده الطعام موضوع على الطاوله تتناول افطارها الصباحي تذهب الى عيادت المشفى كان اليوم عندها مريض جديد ذهب في سيارتها الى المشفى دخلت الى المشفى كل عاده جاء المدعو سام ليعترف بحبه لها من جديد و ككل مره يذهب مكسور القلب ليس كل القلوب تحب كل قلب له اختياره ان يحب او يكره هاكذا هي الحياه ان تعيش بها مهما كانت حزينه او مفرحه لا يهم أبداً المهم انك تعيش بها

البارت الاول خليته توضيح لعيشة البطله السوده

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 12, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

اعشقك بجنون حيث تعيش القصص. اكتشف الآن