في اليوم التالي
وجدتُ رسالة على طاولتي«سجائركِ من نوع فاخر،
أيمكنني أن أجرب؟
-J.M»فورًا نظرتُ لكَ ولم تكن مهتمًا، كتمتُ ضحكات سخريتي وبالمِثل كتبتُ لكَ رسالة أخرى واضعةً إياها على طاولتي
«بعد انتهاء الدوام عقب حصة الأستاذة مارلين،
مقابل واجباتها»
•••
وجدتكَ هناك ومعكَ دفترٌ خارج حقيبتكَ بالفعل
تشاركناها.