الفصل 36
للكاتبة /دينا مصطفى صابر "عاشقة الكتابة"
صلوا على الحبيب المصطفى محمد 🌺
«اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد 🌺»
أدهمّ: بحسره يعني كان لازم اتشك في لساني واقولها انل جاهز اعملك اى حاجه
ليان: كانت بتسمعه من بره وبتكتم في ضحكتها وطلعت علي اوضتها علشان تجهز وقالت في سرها ولسا الي جاي احسن يا سي أدهمّ دانا ميبقاش اسمي ليان لو مخلتقش تقول حقي برقبتي
حازم: داخل من باب الفيله بعد مخلص تمارين وشم ريحة حاجه بتتحرق من المطبخ ف جري لقي أدهمّ واقف بيقطع الخضار ومش شايف الحله الي اتحرقت علي النار
حازم: بصوت عالي أدهمّ الحق المطبخ هيولع
أدهمّ: بفزع بص وراه لقي الحله في ذمة الله
حازم: طفا النار وقال لادهم انت بتعمل ايه هنا
أدهمّ: بعصبيه هكون بعمل ايه يعني يلعب يوجا
حازم: بضحكه مكتومه لا مش قصدي انا عارف انك بتطبخ بس اشمعنا انت الي في المطبخ وانت عمرك حتى معملت كوبايه شاي
أدهمّ: بنرفزه حازم اتنيل ساعدني وانت ساكت منها لله الي في بالي
حازم: الي في بالك دي ليان صح
أدهمّ: بصله بصه بمعنى اخرس
حازم: بص قدامه بخوف وابتسامة والله وجات الي هطلع عينك وتنتقملي منك يا مفتري وضحك بعلو صوته
أدهمّ: بصله بتضحك ليه
حازم: احم احم لا ولا حاجه يا كبير
أدهمّ: بص قدامه وقالي في سره ماشي ياليان الكلب والله لطلعه عليكي بس اصبري
نسيبهم بقى يشوفوا شغلهم ونروح عند بطلتنا اميرة الس مشفنهاش بقالنا كتير
اميرة: تقوم من نومها وتأدي فرضها وتخرج من اوضتها تروح لباباها وتحاول تصحيه من نومه بس هو مش راضي يقوم
اميرة: ب ابتسامه بابا يلا قوم وبلاش هزار بابا يلا يا بابا وبعدين اميرة بدأت ايديها ترتعش وبصوت ضعيف بابا قوم يلا وبدأت دموعها تنزل بابا قوم والنبي وبلاش تعمل فيا كده انا مليش غيرك وبصوت عالي سموعوها الجيران بابا بابا
الجيران دخلوا علي صوتها
وحده من الجيران راحتلها وبدموع قومي يابنتي وحدي الله هو دلوقتي في مكان احسن من ده قومي معايا واميرة مش هنا خالص لهي سمعاها ولا حسا بحاجه بمعنى اصح دخلت في إنهيار
الجيران خدوها بعيد عن باباها وطلبوا الدكتور علشان يتأكدوا انه اتوفى وبعدين بدأوا يغسلواه
أنت تقرأ
ليان الادهم الكاتبة/دينا مصطفى صابر «عاشقةالكتابه»
Tiểu Thuyết Chungروايه ليان الادهم هو بارد هما أولاد عم لان مختلفين في الطباع هي فتاه مرحه ومشاكسه لكن في نفس الوقت مجنونه وعنديه درجه اولى هو شاب عصبي ومغرور لكن قلبه طيب ولما بيحب بيحب بكل جوارحه
