الفصل 66: مشجعو الساسانج
نجح جين وينشي في أن يصبح بديلاً للبطل ، لكن خبر "سونغ شياو كاو" - أحد المعجبين المتحمسين - يطارد أحد المشاهير إلى فريق الإنتاج ليصبح مساعدًا مجانيًا ينتشر كالنار في الهشيم أيضًا.
لم يقتصر الأمر على أن الممثلين يسخرون منها وعلى جين وينشي في العلن وفي الخفاء ، ولكن حتى بعض الممثلين كانوا يضحكون عليها من خلف ظهرها.
"بمظهرها هذا ، كيف تجرؤ على مطاردة أحد المشاهير؟ ألم تلقي نظرة في المرآة من قبل؟ "
"هذا صحيح. جين وينشي وسيم جدا. هو فقط لم يصبح مشهوراً بعد. لقد أعمى تفكيرها التمني حقًا ".
"في أحسن الأحوال ، إنها مجرد خادمة رخيصة يمكنها فقط أن تقدم نفسها مجانًا. لم يكن لدى جين وينشي موظف بجانبه الآن ، لذلك يمكنه فقط استخدامها أولاً ". في هذه اللحظة ، تحدثوا إلى خادمة القصر الصغيرة - شياو جينغ ، التي مثلت جنبًا إلى جنب مع جين وينشي في بعض المشاهد في الدراما.
"الأخت شياو جينغ ، بما أنكي على دراية بالأخ وينشى ، فلماذا لا تقنعيه؟ من المهين للغاية إحضار مثل هذا المساعد المتواضع ".
شياو جينغ نظفت شعرها للخلف وكشفت عن نظرة ازدراء. "سأجعلها تختفي من فريق الإنتاج غدًا."
عندها فقط ، صادف أن سونغ وي مرت بهم بينما كانت تحمل الملابس التي يحتاجها جين وينشي. لقد سمعت كل شيء ، لكنها لم تعطهم نظرة واحدة.
فتاة صغيرة تتصرف كخادمة في القصر سخطت. "الأخت شياو جينغ ، ماذا قصدت بذلك الآن؟ ألا تأخذنا على محمل الجد؟ "
"اعتقد ذلك. إنها قبيحة جدًا لكنها ما زالت متعجرفة جدًا. من قال لها أن تعتقد ذلك ؟!"
عبست شياو جينغ أيضًا وضغطت يديها سراً في قبضتيها. "سأوقظ الأخ وينشي. وجود هذه المرأة بجانبه هو بالفعل شكل من أشكال التجديف *".
غالباً تعبير عن انه بيهلك نفسه
شجعتها شقيقاتها الأخريات*الحربوئات*. "الأخ وينشي يعاملكي جيدًا. سوف يستمع إليكي بالتأكيد ".
كان هذا صحيحًا. كانت سونغ وي قد وصلت لتوها إلى غرفة الملابس ووضعت الزي عندما دفعت شياو جينغ أيضًا الباب من الخارج ودخلت.
بسبب وضعها الحالي كمساعد ، أوقفتها سونغ وي بشكل رمزي للحظة. "آنسة ، هذه غرفة المكياج للممثلين الرئيسيين. الإضافات في الغرفة المقابلة. إذا لم يكن هناك شيء عاجل ، يرجى الخروج. شكرا لك."
ومع ذلك ، بتشجيع من أخواتها للتو ، أظهرت شياو جينغ موقفًا فخورًا تمامًا ونبيلًا أمام سونغ وي.
الطريقة التي نظرت بها إلى سونغ وي كانت مليئة بالازدراء. "من تظنين نفسك؟ تحركي جانبا. أنا هنا للبحث عن وينشي ".
"إنه يضع مساحيق التجميل. إذا لم يكن لديكي أي أمر عاجل ، من فضلك لا تزعجيه ".
ومع ذلك ، رفعت شياو جينغ ببساطة حاشية فستانها وركضت نحو جين وينشي. "وينشي ، انظر إلى مساعدك. ليس لديها أي أخلاق على الإطلاق. كنت أبحث عنك فقط ، لكنها استمرت في مطاردتي بعيدًا ".
استدار جين وينشي وألصق لسانه تجاهها. رمش. "مساعدتي شرسة إلى حد ما."
نظرت شياو جينغ في اتجاه سونغ وي مع اشمئزاز تام في عينيها. "إنها ليست شرسة فقط. انظر إليها. إنها ترتدي ملابس رثة وتبدو قبيحة جدًا أيضًا. فريق الإنتاج كله يضحك عليها. حتى أنك تم جرها إلى هذه الفوضى ".
"ومن ثم ؟"* نظر إليها جين وينشي بريبة كما لو أنه لا يعرف ما كانت تحاول قوله.
*كانت "و ؟" بس انا حسيت ومن ثم معبرة اكتر *
داست شياو جينغ قدمها. "قالوا جميعًا إنها هرعت لتكون مساعدتك لأنها تعشقك. بصراحة ، إنها مجرد معجبة ساسانغ . هي أيضا تبدو قبيحة. ألا تجد أنه من المثير للاشمئزاز أن يحبك مثل هذا الشخص؟ "
"..." صمت جين وينشي.
اعتقدت شياو جينغ أنها أقنعته ، لذلك استمرت في جهودها. "مشجع ساسانج مثلها يجب أن يخنق في المهد 1 . وإلا فسيؤثر ذلك على حياتك المهنية ".
ضحك فنان ماكياج جين وينشي بصوت عالٍ أولاً. "آنسة ، تبدو مخلصًا للغاية. يبدو أنكي الشخص الذي يحب وينشي ، وليس هي ... "
احمر وجه شياو جينغ بالكامل باللون الأحمر حيث ضرب فنان الماكياج العلامة. "أنا لا. أنا معجبة فقط بـ وينشي. الآن بعد أن فضله المخرج أيضًا ، أنا معجبة به أكثر ".
"..."
"علاوة على ذلك ، أنا لست مثل تلك النزوة القبيحة التي تتمسك بمن تحب. كم هي سيئة."
فتح جين وينشي فمه ببطء ، "ربما تكونين قد أسأتي فهم شيء ما. شياو كاو حقًا لا تحبني ... "
ومع ذلك ، كانت شياو جينغ مصممة بشكل خاص عندما ردت. "ليس عليك أن تشرح. اني اتفهم. أنت لا تحب أن يتم ملاحقتك بهذه الطريقة أيضًا ، لكنك لطيف جدًا وليس لديك طريقة للرفض ، أليس كذلك ...؟ "
استمعت سونغ وي ، التي كانت وراءهم ، حتى بدأت زوايا شفتيها في الارتعاش.
توقف ، كان لديها مثل هذا الخيال الثري.
في هذه اللحظة ، دفعت ليو شي يينغ وحفلتها باب غرفة الملابس ودخلوا.
أنت تقرأ
Ex-Husband CEO, Please Love Me زوجي السابق الرئيس التنفيذي ، من فضلك أحبني
General Fiction"في حياتها السابقة ، استخدمها حبها الأول لإرسالها كزوجة في عرين الأسد ، تفلس ، ويطردها والدها من المنزل ، وتصبح هدفاً لسخرية الأسرة. والأسوأ من ذلك كله ، أنها تصدق أكاذيب صديقتها المقربة ، معتقدة أن كل شيء قام به "زوجها". تحت حيل صديقتها ، كادت تقتل...
