طّبِعٌأّ جِأّنِ مَثّلَ أّيِّ يِّوِمَ عٌأّدِيِّ
رحٌتّ لَلََّشٍغٌلَ
أّلََّسأّعٌهِ 8.
وِجِأّنِ لَأّزِّمَ أّرجِعٌ أّلََّسأّعٌهِ 2 أّلضّهِر
بَِّس جِأّنِ عٌنِدِيِّ هِوِأّيِّهِ شٍغٌلَ بَِّس أّلَحٌمَدِ لَلَهِ خَلَصٌتّ
بَِّس أّلَمَفِّأّجِأّهِ أّنِوِ قِبِلَ لَأّ أّطّلَعٌ مَنِ أّلَمََّستّشٍفِّئ بِشٍوِيِّهِ
اجت سياره الاسعاف وجان وضع مستعجل
فنجبرت ارجع للعملياتدخلت للعمليات ورن تليفوني
المتصل امي
امي ،
ليان، الو ها ماما شونج
امي،
فجاءه كمت اخاف والسبب انو ماما ما تحجي
بس اسمع صوت صريخ وبجي،
ليان ، ماما ردي شكو خوفتيني
الام، بنيتي اخوج صوب اخو صديقه حسين وضلت تبجي
اني هنا ما عرفت شنو احجي مثل الي انخرست
ليان، ماما شنو شلون
فجاءه نغلق الخط بوجهي
والمدير كلي ادخلي للعمليات
ضليت ابجي واصرخ ما نتبهت علئ نفسي دفعت المدير وركضت لسيارتي
ونطلقت لبيتنا
واول ما وصلت لكيت ناس مسلحين واكفين يم الباب مال بيتنا
واني ركضت للبيت والناس كلها تباوع علي
خليتهم ودخلت ولكيت بابا وياه جماعه مال زلم خشنه يخوفونليان، بابا شكو
بابا، بنت الخر....ادخلي معليج سوالف زلم
ليان، بابا احجي بعصبيه
ما احس الئ بابا ضربني وطحت بلكاع
ضليت ابجي وهوه يصيح ويكلي ادخلي
ما تحملت وكمت ورحت لامي اشوف. ووو
يتبع
أنت تقرأ
آحً ـضًـآنِ مِنِ نِآر
Teen Fictionوالروح تميل لمن يتقبلُها كما هى بحُزنها وقلة حيلتُها وانطفائها. 🖤!