كان يوم عادي في منزل صغيرنا الجميل و الصغير و الضريف ايزوكو
استيقذ صغيرنا الضريف على صوت امه الحنونه و هي توقذه
انكو: استيقذ يا صغيري ايزوكو
ايزوكو: حسناً
استحم صغيرنا و ارتدا ملابسه و استعد لذهاب الى مدرست الجحيم تناول ايزوكو الفطور و ودع امه و خرج
في طريق صغيرنا
كان مشغول بتفكير ما اذا كان عليه ان يقلق من تنمر صديق طفولته الفاس- اعني صديق طفولته المفضل كاتسوكي باكوغو
في هاذه اللحضات ضهر شخص امامه و اصطدم به صقط صغيرنا على الارض و صرخ ذالك الشخص
الشخص بغضب: اوي الا ترا امامك ايها الاعما
ايزوكو و هو ينحني: اسف سيدي (لاكن هو من اصطدم بي)
ملاضه: ترا هاذي الاعلامه () تعني يتكلم في داخله
كان الرجل سوف يرد بقسوه لو لم يرا خلف الفتى شي كبير اسود بشعر ابيض و عين حمراوتان مخيفتان ليتراجع الرجل من الخوف و يهرب بعيداً كان صديقنا مصدوم و اسئله كثيره في رئسه
بعدها قرر نسيان هاذا و الذهاب
عند وصوله الى الصف ذهب الى مقعده و طاولته المليئتان بالكلمات السيئه|ولله لو كنت اشوف من اللي كتب هاذا بيموت من اول لقاء بيني و بينه😡|لم يكترث لما كتب جلس و بدء يمسح الشتائم حتى دخل الشخص اللذي من المفترض ان يكون صديق طفولته العزيز
ملاحضه: هاذا الشي | يعني اني اتكلم معكم عن اللي يصير😊
فيذهب باكوغو الى ايزوكو بسرعه
باكوغو بغضب: ارى انك لم تمت بعد متى سوف تخلصنا منك ديكو
ايزوكو بهمس: بعد انتهاء المدرسه*بهمس اكثر*اللعينه
باكوغو بغضب: ماذا قلت|ياخي حسستني انك دافور حتى ما يعجبك على المدرسه|
يدخل المعلم
باكوغو: سوف نسوي هاذا في ما بعد ايها اللعين
بعد المدرسه
حاول ايزوكو ان يهرب من باكوغو بسرعه لاكن لما حتى ياحول هو يعرف على ايت حال لن ينجح
باكوغو بخبث: اين تضن نسك ذاهب لن نسوي خلافاتنا بعد
حسناً ما فعلوه ليس للقلوب الضغيفه اذا اردتم ان تعرفو اكتبو بالوسصف ماذا حدث و قد ارد عليكم
ذهب باكوغو و كلابه عاد صغيرنا الى البيت و القا التحيه لاكن لا احد رد بحث صديقنا عن امه الحنونه اللتي سوف تنسيه الام بحضن دافئ لاكن وجد بدلا منها رساله تقول انها ذاهبه الى البقاله اسمها ؟؟؟؟
جلس صغيرنا على الكنبه بعد ان داوا جراحه وضع قنات الاخبار و في الاخبار كانت الصدمه
في الاخبار
المذيعه: كم هاذا فضيع لقد تم الهجوم على بقاله من قبل اشرار جميع الناس من الضحايا المساكين لن ينجو احد من هاذا فال يذهبو الى عالم اخر و يعيشون حياه سعيده
|تشه اليابنيون و اصاطيرهم الغبيه|
عند صديقنا
كانت الصدمه في ذالك هو ان هاذا هو المتجر نفسه اللتي ذهبت اليها امه ذهب صغيرنا و هو يركض الى هناك و يتمنا ان امه بخير عندما وصل كان كل شي مهدم بدئت الدموع تشد طريقها الى الاسفل ذهب الى مكان معين و بدء يبعد الصخور و هو يصرخ بئسم امه المسكينه
نضر الابطال اليه حاولو ابعاده لاكنه لم يرضا في النهايه صقط جدار متهدم عليه..............
⇲⇱⇲⇱⇲⇱⇲⇱⇲⇱⇲⇱⇲⇱⇲⇱⇲⇱⇲⇱⇲⇱⇲⇱⇲⇱⇲⇱⇲⇱⇲
كيف البارت بس😎
اللي بده يعرف شو سوى باكوغو بايزوكو سيئل😊
ايفا: اذن مانا كيف الحال
ملاحضه مانا هي مريم
مانا بفراغ: بخير على ما اعتقد
ايفا: كيف الروايه؟
مانا: لقد افرغت الروايه كل ما بداخلي من الحزن
ايفا: اسف على هاذا ........... ماذا عنك ايفان
ايفان: بخير لاكن ان القصه محزنه فعلاً اه
ايفا: انتم مملون يا رفاق انا سوف اذهب و اشاهد اليوتيوب
تكمل: يا رفاق هاذاعندما تدعمونني
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
