مرت ايام كما هي
ذهبت ايمي الى سوبر ماركت لتشتري بعض حاجيات فهي تعيش وحدها
في طريق عودتها
:اوه ايتها عجوز اتريدين مساعده بسخريه
تسير ايمي دون اهتمام لشيء تحمل حاجيات و ترددي سماعات موسيقى
ايزانا بغض لقد تجلهلتني بدأ يسير خلفها بهدوء وهو غاضب
لكنه لاحض لاول مرة تعابير ايمي هادء كان غريب بالنسبه له فهي دوما أما تصرخ أو تبتسم بغباء أو يرى ابتسامتها لطيفه معا أخته
واغرب هل حقا لم تلحضه اقتربت من شقتها
ايزانا يخلع سماعات من أذنها ويهمس :هل انتي بهذا غباء لتتركي من يتبعك
نضرت ايمي ببرود وفي حقيقه كادت تصاب بنوبه قلبيه :ماذا تريد
ايزانا :انتي حمقاء حقا
ايمي :حقا شكرا نقلت حماقتك لي
ايزانا :ايتها .....صوت معدته
ضحكت ايمي بخفى: انت جائع
ايزانا: لا ...صوت معدته مجددا
ايمي تبتسم: حسنا أنا في مزاج جيد يوم ساطبخ لكي ايضا أنا جائعه
ايزانا :قد انقل إلى مشفه بسبب تسمم
ايمي بلا اهتمام له :حسنا ذاك طريق اذهب أو إلى منزلي نصف ساعه حتى تصل وهنا عشر دقائق وطعام جاهز. تستفزه
ايزانا :تشش لنرى طبخك على اي حال طبخ ايما الذ
بنفسها هيهي وانا من علمها طبخ
دخل إلى منزلها وجلس على أريكا
لم تهتم ايمي ارتدد سماعات و بدأت طبخ
ايزانا الذي يراقبها بملل يستفزها لكن بفضل سماعات لا تسمع ما يقول
وضعت طعام على طاوله ونادته أتى بسرعه وجلس
:ارجو ألا ادخل مشفى ايتاداكميس
بدأت ياكل بشراها ايمي تأكل بصمت. لو رأى أحد هذا لصدم كيف لهذان اثنان أن يكونان هادءان معا
ايزانا أنهى طعام: حسنا طبخك جيد
ايمي: اذا هو لذيذ
ايزانا: نوعا ما
ايمي تنهد :قل حقيقه هيا
ايزانا: حقيقه أنه سيء
ايمي.: اشعر بندم اني دعوتك
ايزانا: ا....صوت هاتف
ايمي :اخرس لحضه
مرحبا شين ما أمر ...
ماذا لما ...
حقا هيهي...
بكل سرور ...
ساتي الان ليس لدي شيء على اي حال ...
تغلق خط
ايزانا :أنه اخي
ايمي: أجل شين يريد أن آتي فقد تركت دراجتي عنده لإصلاح
ايزانا :هااا
ايمي :أحد اوغاد ثقب عجله
ايزانا :هههههه تستحقين
ايمي؛ افضل من أن تحترق
ايزانا: لا تذكريني
هيا سأذهب الن تخرج من منزلي
ايزانا: أجل ساخرج ماكان قذر اصلا حتى انك لم تخسلي اطباق
أنت تقرأ
لم انسى ابدا
Fantasyايمي فتات صبيانيه تحب أصدقائها الا ايزانا وكل مشاكل منهما لكن لم يستمر أمر طويلا حوادث لم تنتهي لما كل هذا يحصل لما لا استطيع وصول اليكي .. هل ستموتين حقا .....
