عند اول لقاءً لدايل وتايهونغ وقع تايهونغ في حبِّ دايل وجاءَ ليطلب الزواج من دايل لكنها رفضته بحكم انها لاتعرفه كثيراً وهو اكبر منها لكن ابى دايل بدأ بصراخ في وجهها وقال:ستتزوجيه ان كنت راضية ام رافضة هل فهمتي !! دايل:لكن ابي ل... لم يدعها تكمل بسبب صفعته التي اوقعتها ارضاً ابى دايل:لا اريد سماع شيء غداً ستتزوجيه خرج من الغرفة وبدات دايل بالبكاء الشديد.... كانت ستخبر صديقتها اوليڤيا لكنها لم تسطتع بسبب اباها الذي اخذ هاتفها منها...
'في اليوم التالي'
استيقظت دايل صباحاً وذهبت لاباها دايل:اين ستاخذني اليوم؟ اباها:هيا اذهبي مع زوجك انه في الخارج دايل حسناً قل له ان ينتظر ساذهب للبس ملابسي اباها:حسناً لكن لا تتاخري دايل:حاضر
'لبست دايل هذا'
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اتجهت لعند سيارة تاي (اختصار لاسم تايهونغ) وركبت السيارة طبعاً تاي انتصب بسبب جمالها لكنه لم يريها ذلك و... تسريع الاحداث 🏃🏻♀️ اخذها لصالون وتجهزت لحفل زفافها وهي حزينة وتزوجوا وبعد انتهاء حفل الزفاف ذهبوا لبيتهم الكبير والفخم دخلوا البيت تحت تفاجأ دايل من منظره.... حتى شعرت بيدٍ تحاوط خصرها فالتفتت حتى وجدت تاي لكنها ابعدته وهو لم يجبرها لانه يحبها ويفهم ايضاً انها صغيرة لذلك لم يفعل معها شيء رغم انه كان يشتهي تذوق شفتيها الكرزيتين END
وفي يوم من الايام نقلت مديرية الجامعة التي كان يدرس فيها تاي الى جامعة دايل طبعاً تاي فرح كثيراً لذلك اما دايل فهي لم تعرف
وفي يوم من ايام دوام دايل للجامعة استيقظت وعملت روتينها ولبست 👇🏻
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
واتجهت نحو جامعتها دخلت كليتها رات اوليڤيا حضنتها وجلسا بجانبِ بعضهما البعض وكانت اول محاضرة لبروفيسور تاي كان جميع طلاب الكلية متحمسين لذلك وكانت دايل لا زالت لا تعلم بانه تاي الى انا قاطع حديثها دخول تاي الى الكلية صدمت صدمة عمرها فقد كانت لا تريد اخبار اي احد بزواجهما حتى اوليڤيا فشتمت في نفسها اليوم التي اتت فيه لهذه الكلية وطبعاً تاي رحّب بالجميع وعرف عن نفسه وبدا بتجول بين الطلاب لتعريف عن انفسهم لكن عندما وصل لعند زوجته دايل تجاهلها فاحرجت دايل واصبح وجهها كالطماطم كانت اوليڤيا ايضاً مستغربة لما فعل البروفيسور تاي هكذا وغضبت جداً لكنها لم ترد ان تنتقم منه لانها متاكدة انه سيخسفها في العلامات لذلك صمتت لكن بدات تهدا في دايل...
وبعد انتهاء المحاضرة ذهبت دايل ناحية البيت مسرعة وسبقت تاي انتظرته حتى اتى واوَّل ما دخل البيت بدأت بالصراخ:ما الذي فعلته تاي لقد احرجتني لقد قلت لك مئة مرة لا اريد من احد ان يشك تاي تجاهلها وبدا يمشي على الدرج صاعداً للغرفته دايل:هيا اجبني !! تاي وقف للحظة والتفت ناحيتها وقال:انت من طردتني عندما لمستك اول ليلةٍ لنا ! (كان تاي غاضباً من ذلك ومن وقتها اصبح بارداً معها) نكمل.. دايل لم تجبه وصعد لغرفته وهي التفتت وذهبت ناحية غرفتها وهي تبكي...
stop🛑
راح اكمل البارت الثاني اذا لقيت تفاعل على هذا البارت واتمنى منكم تعملوا تصويت لهذي الرواية ونشرها ومتابعة حاسبي لتصلكم كل البارتات
