ترآنيمٌ

27 4 3
                                    

ترآنيمُ الحربَ بالارجأء تَنتَشر

لا يُرافقهُ صوتً عَذب

وإنما

صراخاً ... صراخاً
لا يَهمُ لِمَن يَعود
كبيراً كُنتَ ام رضيعاً
ذكراً ام انثئ ،

ترانيمٌ تُجردكَ مِن الحياة
تَجعلكَ تتمنئ الجَحِيم

مَن علئ خطأ ؟
مَن يَستحقُ الموتَ لانهُ فقط ولد ؟
أنا ام أنت ؟
من سوفَ يُحدد؟

2022.3.9

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 26, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

آلأنتمآء حيث تعيش القصص. اكتشف الآن