قصه اجنبيه
ترجمتها حسب طلب صديقه
(اسمك) القاتل سيئ السمعة الذي يمكنه قتل أعضاء الزولديك بالكامل بعدد قليل من الخناجر ويديها العاريتان لا أحد يعرف هويتها الحقيقية فهي تظل لغزا.
ثم ذات يوم سمعت بعض الرجال يتحدثون عن "اختبار الصيادين ". أعطتها فرصة فه...
بعد فكرة غون الرائعة عن تحطيم الجدار ، نزلنا جميعًا على الزلاجة ونجعلها في الوقت المناسب! كانت معجزة إذا سألتني! ثم بعد كل هذا الكسر توجهنا إلى فندق لإجراء امتحاننا التالي ، يتحدث الرجل عن التعب.
لم أغير ملابسي لمدة 5 أيام حتى الآن دعني أستحم أو شيء من هذا القبيل.
إنه أمر مزعج حقًا.
ثم سمعت كيلوا يشكو من اصطدام عجلات لوح التزلج الخاص به ، وبصراحة ، هل كيلوا هذا كل ما تفكر فيه؟
ثم ركضت إلى غون وعانقته "شكرا لك غون على تفكيرك الذكي!" قلت مبتسمًا ، مرة أخرى ، يا رجل ، إن طفل جين جعلني أبتسم حقًا أكثر من أي وقت مضى في حياتي!
أرى كيلوا غيورًا بعض الشيء ولكن لا يمكنك حقًا معرفة ما لم تكن لديك خبرة كبيرة ، فقد يرى ليوريو أن كيلوا يشعر بالغيرة ، وقد يعرف كورابيكا وغون ...... لا تذهب إلى هناك! إنه الطفل البريء الذي لا يحصل على شيء في الحب بالطبع.
لا يزال دماغه في حالة جيدة.
همس "كيلوا" تشه وهو يمشي بعيدًا ، ابتسمت قليلًا في وجهي وركضت نحوه ، لماذا أنا سعيد جدًا؟ أنا لا اعرف حتى.
" كككككييييييلللللللوووووا !!!!!!!!!!" صرخت وأنا أصطدم به وأعطيه عناقًا ساحقًا ولكنه ليس فعالًا حقًا لأنه قاتل ومدرب أيضًا. "اهههه !!!! ماذا تريد (اسمك) ؟؟ !!! يصرخ معي وهو يلتصق على ظهره مثل موتشي " كيلوا "همست وأنا أحفر وجهي بين كتفيه والرقبة ، مسترخية ، لأنه نفس ارتفاعي بسبب كعبي ، نعم ما زلت أرتديه! وإذا أخذتها ، فأنا أقصر منه بنصف رأس فقط.
"مـمـ ماذا تريد" قال وهو يتصلب ، أقسم أنه يحمر خجلاً كالمجانين ، حيث كانت ذراعيّ حول صدره ورأسي بين كتفه ورقبته يلامس شعره اللطيف والناعم قليلا !!!!
ثم صدر إعلان دفعني للإفراج عن كيلوا ومواجهة مكان الفاحص.
"أيها السادة ، مبروك عليكم عبور" برج الحيلة ". أنا ليبو ، أنا الممتحن الثالث وصائد القائمة السوداء. يرجى ركوب هذه السفينة الجوية وسيأخذك إلى العبارة التالية. "ثم استدرت إلى كيلوا و نقر على خديه بقبلة صغيرة وركض ملوحًا للخلف.
"شكرا لحملك لي!" صرخت مما جعله يحمر خجلاً مليون درجة من اللون الأحمر ويمشي ببطء إلى غون.
ركضت إلى السفينة وانتظرت حتى تبدأ في الطيران ، ثم عندما وقفت بجانب غون ، صرخ غون
" ليبو سان ! وداعاً ! "ابتسمت للتو في غون وواصلت النظر إلى البرج. -----------------------------
الموتشي للي ما يعرفه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
