في جحيم العشق

البارت 14

غِروريّ حَقير جَداً قِد اهجركَ وانِا لا اريُد سِواك ✨

عيناك تجيد إرباكي
𝒚𝒐𝒖𝒓 𝒆𝒚𝒆𝒔 𝒂𝒓𝒆 𝒈𝒐𝒐𝒅 𝒂𝒕 𝒄𝒐𝒏𝒇𝒖𝒔𝒊𝒏𝒈 𝒎𝒆

رقيقة بطريقةٍ عشوائية تترك أثراً ناعماً.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لاكن تذكر فعلها عندما اشارت نحو كأس النبيذ قبل ان تفقد وعيها..
استدرك الامر وعرف مالذي حصل معها بقي فقط ان يعرف الشخص الذي سممها ثم يجعله يتذوق الجحيم بعينه...

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بقي ألكسندر ساعات بجانبها لايترك يدها ابدا.. بعد دقائق استقام خارج من الغرفة واقسم ان تعابيره كانت تشبه الجحيم فمن يراه الان يراه ملك الموت

_دقيقة وارى جميع الخدم والحراس وكل الذين يعملون بالقصر امامي
اردف ببرود مضلم لمساعده الذي ارتجف بسبب هالته التي اقسم انه سوف يغمي عليه من شدة خوفه منه

خرج مساعده بسرعة وجمع جميع الخدم والحراس او بالاحرى جميع العاملين في القصر..

اصبحو الخادمين والحراس مرتجفين بسبب هالته المضلمة التي تنضر أليهم وبالاحرى تلك الخادمة التي سوف تموت من الخوف..

ـ فل تتقدم التي احضرت العصير
اردف ببرود مضلم..

تقدمت تلك الخادمة التي احضرت النبيذ والتي هي بريئة من الاساس لانها لم تفعل هذا فتلك العاهرة هي من جعلتها تأخذ النبيذ بدلا عنها

: هل انتي من احضرتي الشراب
اردف ببرود يناضرها بعينيه الحادة

: ننعم.. اردفت الخادمة بأرتجاف وخوف
: فقط اعطيني سببا واحد حتى لااقتلك
اردف بحدة وعيناه اصبحت حادة من شدة الغضب
صقطت الخادمة من شدة الخوف واردفت بأرتجاف: ارجوك سيدي سامحني لاكن انا لم افعل اي شيئ انا فقط احضرت النبيذ التي قدمته ألي تلك الخادمة وقالت ان اوصله للسيدة ريانا ارجوك ياسيدي انا لم افعل شئ..
انهت كلامها ببكاء شديد جعل من الخدم يشفقون عليها

ألكسندر: من هي الخادمة التي اعطتك الشراب

: انها تلك الخادمة
اردفت وهي تشير الى تلك التي تجمدت من الخوف وقلبها الذي بدأ يدق طبول الرعب والارتجاف

: تقدمي.. اردف ألكسندر يناضرها بحدة

: انتي هي التي قدمت الشراب لتلك الخادمة
اردف وعينيه اصبحت مضلمة
: ن. نع. عم
اردفت بأرتجاف واقسمت انها لم تعد تحتمل.. صقطت على الارض واخذت تقبل بقدميه وهي تقول له ان يعفو عنها لاكن لاحياة لمن تنادي فلقد جعلت شياطين الجن التي بداخله تظهر..
امسكها من شعرها ورماها بالارض بقوة وهو يتوعد لها بالجحيم
: هذا كل من يحاول ان يجعل النور الذي وجته يحاول اطفائه
اردف ببرود يناضرها بحدة
وهي فقط تتمنى ان تموت حتى لايعذبها
اتجه لحيث موقد النار حيث تتوسطها حديدة طويلة وهي محمية لحد الجحيم
اخرجها من الموقد وبدأ يتجه ناحية المذعورة والتي تتمنى ان تموت بدل ان يعذبها
اصبحت تترجها لاكنه لايهتم
اقترب منها الى ان اصبح امامها
بدأ يقرب الحديدة ناحيتها لاكنه توقف عاى صوت بدأ يدمنه

: انتضر.. اردفت ريانا وهيا تنزل من على الدرج
اقترب منها بسرعة وهو مذعور هل شفيت بسرعة
: لماذا خرجتي من الغرفة
اردف بقلق وهو ينضر أليها لقد لاحضت قلقه عليها ماجعل شيئ بداخلها يتحرك هل هذا مايسمى الحب اردفت بداخلها تناضره

: سوف اعود لاكن قبل ذالك احضر لي كأس نبيذ
استغرب ألكسندر من طلبها لاكنه لباه بسرعة
احضر الخدم النبيذ وقدموه لريانا
نضرت ريانا بأتجاه تلك العاهرة كما تسميها فهذه اول مرة لها لم تنتبه على شخص حاول قتلها..
نضرت الى ألكسندر نضرات هو عرف معناها
صاح لمساعده بالقدوم وشاوره ان يحضر له شيئ
بعد دقائق عاد مساعده وهو يحمل شيئ ابيض كالطحين او من الاخير لنقل سم قاتل ويقدمه لالكسندر..
اخذه ألكسندر وقدمه لريانا التي بدأت بالابتسام بطريقة شيطانية امام تلك المذعور..

اضافت السم كله على النبيذ وهي تنضر لتلك العاهرة بكره وحقد..

اقتربت منها وجذبت شعرها بقوة ثم اردفت كفحيح الافعى: اشكريني لانكي سوف تموتين من دون تعذيب لاكن سوف اجعلك تتألمين من داخلك
انهت كلامها وهي تشربها النبيذ بقسوة الى ان جعلتها تشربه كله رمتها على الارض بقوة وغادرت الى الغرفة بأبتسامة ارضاء وفوز

اما ألكسندر فهو ظل يحدق بضهرها وهو يردف بداخله: يبدو اني اصبحت كالعبد المأمور لشرستي وهذا يسعدني كثيراً..
ابتسم اخر كلامه وغادر وهو تارك خلفه تلك التي بدأت تصرخ من شدة الالم.. انزعج واخبر مساعده برمي جثتها بعد موتها..

في كان اخر حيث مارلين وماكس
: لماذا تأخرت.. اردفت مارلين بتسائل
: لاتقلقي حبيبتي فصديقتك شرسة مثلك لذا لاتخافي عليها وذالك اللعين لن يتركها تتأذا لانه يعشقها
اردف ماكس يناضرها بعشق..
: يعع ألاتكف عن نضراتك فأنت لست وسيم
اردفت تناضره بأشمزاز مزيف
: مم شكراً على الاطراء حبيبتي
اردف بأبتسامة
زفرت الهواء بقلة حيلة فهي لاتستطيع هزيمته بكلامه..

يتبع•••

اسف يا قلبي ان كنت لا تتحملني يمكنك التوقف 💔◂◂ ▮▮ ▸▸ 💔ـہہـ٨ــــ٨ـہــ