للتذكير فقط هذه الرواية مشتركة مع TasnimMaalaoui
تفتح أعينها العسليّة مستقبلة يوما جديدا مملوءا بالتفاءل إلاّ أنّ أختها لن تدع هذا يحصل
ميرا:« حرب الوسائد!!!»
إسمك:« أوي، أنصحك أن تتوقفي حالا... أنت من بدأتي الآن فلا تندمي.»
ميرا:« و ماذا ستفعلين... لم تكمل كلامها إذ بها مطرحة أرضا إثر شبشب أختها و تكمّل عليها بالفردة الأخرى(للضحك إضحكوا شوي)شبشب إسمك:
ميرا:« آسفة، أستسلم.» قالتها بصوت خافت
إسمك:« ماذا لم أسمع».
ميرا بصراخ:« أنا آسفة،وأنا أستسلم، أنت الفائزة».
إسمك:« أحسنت». نظرة النصر.
ميرا:« أنت مخادعة أنها حرب وسائد و ليست حرب شباشب»
إسمك:« لا يهمني، و لكن ... مهلا لحظة ألم تتأخري عن دراستك ألا تدرسين اليوم ؟»
حال ميرا:ميرا:« نسيت يونجون ينتظرني في الخارج منذ نصف ساعة لنذهب إلى المكتبة و ندرس قليلا ، لا بد أنه أصبح كتلة ثلج من البرد »
إسمك :و مالذي تنتظرينه أيتها الحمقاء !!اذهبي و ادخليه الآن حالا !!مكملة بتمتمة غير مفهومة : من بين كل الناس احبها حقا يا له من مغفل ، أريد حقا معرفة ما الذي يعجبه فيك ، أعني أنه شاب وسيم و غني و مهذب فتى مثله قد تتمناه كل فتاة و قد اقبله بدون نزاع
حال إسمكميرا :« بماذا تتمتمين ؟؟»
إسمك:«لا شيئ، مهلا هل هناك وقت للحديث معي الآن و الفتى في الخارج قد تجمّد من البرد».
ميرا:« أوه، لقد نسيت أمره تماما».
ذهبت إسمك لفتح الباب و عندما فتحته وجدت يونجون في حالة يرثى لها حيث أنّ شفتاه إزرورقتا من شدّة البرد.
ميرا:« أوه آسفة يونجون على تركك تنتظرني حتى الآن».
يونجون:« لا لا بأس عليك يا ميرا».
لتطلّ إسمك عليهما وتقول لأختها:« أيتها الغبية أمازلت تخاطبينه هيا أدخليه إلى الداخل هيا تحركي يالك من غبية».
ميرا:« أيتها "***" ( إعتبروها كلمة بذيئة) لا تناديني بالغبية مرة أخرى هل فهمتي أم لا؟».
يونجون:« لا تقولي هذا لأختك الكبرى مرّة أخرى إنّها قلّة أدب».
حال إسمك:حال يونجون:
إسمك تنظر ليونجون بغضب لأنّها هي من ربّت إسمك كما تعلمون فأبوها متوفي و أمها توفيت أثناء ولادة ميرا.
إسمك بغضب:« حسنا، أدخلوا فقط».
يونجون:« هل أغضبتها».
ميرا:« لا أعلم، حسنا هيا ندخل قبل أن تعود و تجدنا مازلنا هنا و تصرخ علينا».
ملاحظة: يونجون يخاف من إسمك و يعتبرها أخته الكبرى وهي تحبه وتحترمه وتعتبره أخاها الأصغر الّذي لم تحضى به .ستوب دبدوباتي إلى هنا فقط إنتظروا البارت القادم ولا تنسوا النجمة|||
VOUS LISEZ
مُصَيْطِرَتِي
Actionنوع الرواية: كثير من الناس تحب التغيير و هذا ما فكرت فيه لذا قررت تغيير القليل من الأحداث المعتادة و عكس الأمور وستكون كوميدية قليلا تنبيه: هناك إنحراف