قبله اثناء المطر...

18 3 8
                                    

طرق احد ما باب المنزل

فتحت مينجي الباب كان جيمين

"م ماذا جونكوك...."

ذهب جيمين مسرعا و احتضنه

"جيميني حقا اشتقت لك"

"كيف كانت الدراسه في أمريكا يا صاح"

"انها رائعه"

نظرت مينجي بتعجب كيف يحدث هذا

اردف جيمين لمينجي

"من أين لكي معرفه بجونكوك انه صديقي المفضل"

"اهه حقا اع..."

قاطعها كوك

"تعرفت عليها من الانترنت و تربطنا علاقه لطيفه"

"اه يصاح اعتقد انها ستكون حبيبتك في يوم"

ضحك الجميع علي سخافه جيمين

"هيا لنذهب سنتاخر"

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كانت أجواء الاحتفال جميله و لكن يقف كوك في الشرفه لأنه لا يحب أجواء الاحتفال

ذهب له مينجي و هي تبدوا ساحره بنسبه له

كانت ثمله و تتحدث ببطئ

"جونكوكاه اجبني كيف تدرس في أمريكا بينما يحتجزك ملك بوسان"

شخرت له و كادت ان تقع

"اهه مينجي لماذا ثملتي"

"فقط اجبني عن سؤالي"

"كان يعيش روح أخري في جسدي لم اعدم من الوجود و انتقلت الزاكره لي عدا زكري والدي"

اصحبت تمطر مره أخري

"انظر انه المطر"

كانت اعينها تلمع

شعر كوك بالانجذاب لها و حتما أراد تقبيلها

"مينجي انا لا اتذكر عنكي غير القليل "

"لا يهم الذكريات جونكوك الان لنستمتع بالمطر"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 17, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

"بسببكِ انا هنا"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن