ماذا لو كانت حبيبه مايكي القديمه تخفي سر عنه وكان ذلك السر سبب في جعله يعود للحياه الطيفه من القاسيه التي هو فيها؟
فا عندما يتكلم الصوت الروحاني بداخل ابنته
سا يعتني بك
البنفسجيان
و
الاسودان
و
الرمادي
و
الوردي
وسايحبك الابيض
تبدأ حياتها الامل...
"ناس ترحل وناس تأتي الا انا وانتي نبقى في عالمنا الخاص.."
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وقف مايكي بهدوء بعد ما حصل وتلك الصوره في يده ، لا يريد تركها...
قام بوضع الصوره في جيب بنطاله وتقدم نحو الباب بكل هدوء خرج من المنزل كامل ليجد كوكونوي وكاكوتشو قد دخلو لسياره في انتظاره اما سانزو فكان قد جمع الرجال الذين أحضرهم وقد ركب سيارته ...
دخل مايكي معا كوكونوي وكاكوتشو
مايكي: "كوكو...؟"
كوكونوي: "نعم ايها الزعيم ؟"
مايكي: "ما هو ..الاسم الذي اردت اعطائه لابنتي؟"
كوكونوي: ".......ا.....اكاني..."
مايكي:" " هه..انه فعلاً يناسب وجهها...."
كاكوتشو: "ايها القائد؟ انت ايضاً كان لديك اسم لها..ماذا كنت تريد تسميتها؟؟"
مايكي: "ربما.....ايمـ/."
اتصال مفاجى!!
كان المتصل تاكيومي
التقط مايكي الاتصال
ليجيب تاكيومي عبر سماعات الاذن الصغيره التي يرتديها : "ايها الرئيس !، سامجون ميون في فندق وهو مصاب يحميه قناص ذو طبقه خاصه وملف سري .."
مايكي: "هل قمت بالعثور على موقع القناص؟ "
تاكيومي: "نعم ، سيدي"
مايكي: "ابقي عيناك عليه جيداً وتأكد من الزاويه جيداً بانه لا يراك"
تاكيومي: "لا تقلق بخصوص ذلك!"
مايكي: "كن امناً .......تاكيومي...."
اغلق مايكي الاتصال قبل ان يتكلم تاكيومي واعاد الهاتف لجيب بنطاله الخلفي وقال "لدينا مهمه اتجهو للمقر واخبرو ريندو ان يأتي ويترك ران عند ابنتي.....واخبرو سانزو ان يقوم بعقد الاجتماع في مكان جيد ..."
