اضطر تشانيول للزواج من أبناء عمه الثلاثة بسبب الورث... لذا لم يكن يملك سوى الكذب عندما وجد حب حياته أخيراً
تشانمين مع كوبلات اخرى رئيسية أيضاً
mprg
ملاحظات هامة:
-العلاقات ليست محددة و لا املك فكرة ثابتة برأسي بعد
-القصة لا تعتمد على أسس واقعية أ...
" تريد مني مشاركة الشخص الذي أحب معك جونغ إن؟! مين سوك ليس دمية لأفعل به هذا! " تشانيول نهره بشدة و أعترض مباشرة على إعتراف الأصغر
" و هل ترانا دمى لنتشارك من نحب معاً سيد بارك؟!.. تشانيول أنت لا تستحق حب أى منا، لا أفهم حتى ما اللعنة التي أصابتني لأحب وغد مثلك؟ " جونغ إن كان غاضب بشدة حتى أنه أخرج أفكاره بغير ترتيب... الأطول كسر كل شيء كان يجعل جونغ إن يصمت... لم يعد يهتم او يتفهم كالسابق، لم يعد موجوداً لأجلهم حتى و الروابط البسيطة بينهم بدأت بالإنقطاع دون أن يدرك أحد
" إن كان لأجل الورث فأنا لم أعد أريده بعد الآن، لم أعد أريدك تشانيول " جونغ إن أعرب عن ذلك مع تجمع البقية يشاهدون ما يحدث، بينما تشانيول بدا و كأنه يستعب ما قاله الأصغر و تعابير وجهه لم تكن مبشرة بالقادم
" سأتحدث مع أبي و أمي و اخبرهم برغبتي بالإنفصـ.. " جونغ إن لم يستطع إكمال جملته بسبب الصفعة التي حطت على وجنته بقسوة و قدماه لم تستطع تحمل ذلك حين سقط مطأطأ رأسه بألم
" تشانيول هل جننت! " جونميون صرخ به و ركض فوراً يتفقد جونغ إن... بينما بيكهيون أخذ طفلته و صعد بها بخوف متخطياً مين سوك الذي كان يقف قرب الدرج خلف تشانيول يشاهد ما يحدث بعيون مهتزة و أنفاس مضطربة
جونميون رفع رأس جونغ إن بكفه و بعيداً عن الخدوش التي تملئ وجهه و الجرح الناجم عن الصفعة قرب سفليته، كانت عيناه مليئة بالدموع... مليئة بالألم و الإنكسار، حتى أنه لم يستطع النظر مباشرة بعينا جونميون و أنزل رأسه مجدداً يخفي عيناه أسفل غرته الكثيفة و نهض مجدداً
