أجّيَتٌ لَکْمً بًعٌدٍ سِآحًبًةّ طِوٌيَلَةّ آعٌلَمً..؛-؛
وٌلَکْنِ آلَأنِ بًعٌدٍ آنِتٌهّآء مًنِ آخِتٌبًآرآتٌيَ رحً آنِزٍلَ جّمًيَعٌ آلَأجّزٍآء يَلَيَ خِلَصّتٌهّآ٧-٧♡
⋆.ೃ࿔*:･.⋆.ೃ࿔*:･⋆.ೃ࿔*:･.⋆.ೃ࿔*:･⋆.ೃ࿔*:･.⋆.ೃ࿔*:･⋆.ೃ࿔*:･.⋆.ೃ࿔*:･
والأن فلنبدأ
⋆.ೃ࿔*:･.⋆.ೃ࿔*:･⋆.ೃ࿔*:･.⋆.ೃ࿔*:･⋆.ೃ࿔*:･.⋆.ೃ࿔*:･⋆.ೃ࿔*:･.⋆.ೃ࿔*:･
لتنام مجدداً بعدما انتهت الهماسات وانتهت طاقتها من البكاء، لتستيقظ علي صوت ليو ليخبرها "جيني، هي جيني!، اريد اخبارك شيء"، لتظهر عيناها اخيراً لتعدل جلستها وتقول وهي تحك بعينيها "ما الأمر ليو"
"ماذا حدث معك أمس؟، لم تكوني علي طبيعتك ابداً!، هل أنتُ بخير؟" ليبدأ ليو بسؤال جيني لم تهتم له بل كانت شارده الذهن بتفكيرها..
عادت الهماسات مجدداً!
لماذا الهماسات تعود لي؟، ظننت انها هلوسه قبل النوم!، الأن اشعر كأن احد جالس بجانبي ويهمس بجانب اذني تماماً!، ما الذي يحدث!!!
سأجن!
"جيني هل أنتِ بخير؟، يا فتاه" افاقها ليو من شرودها الدائم.. لتنظر له وتبتسم بخفه وتقول "أنا بخير لا تقلق ليو.. اوه صحيح ليو" لينته لكل كلمه تقولها ليوميء فوراً لتبتسم بخفه وتقول "هل يمكنك تركي ان اذهب لعمي؟، انا اعلم انك تحبني.. وصدقني انا اسفة انني لا ابادلك ذات المشاعر ولكن يمكنك ان تبحث عن فتاة احلامك غيري.. ليو اريدك ان تستوعب اني لست لك!"
ليصمت الأخر ليتنهد ويخفض رأسه.. ليقول بعد صمت وبنبره منكسره "جيني انا... بالطبع لن اسجنك معي او لن ارغمك.. ولكن هل يمكنك ان تبقي معي؟، اقصد انا أعيش بمفردي و وحيد هل يمكنك العيش معي وصدقيني يوف اعاملك معامله اخوة لا اكثر من ذلك اعدك، وايضاً يمكنك مقابلة عمك في اي وقت"
لتتنهد الأخري وتفكر قليلا لتوميء بالأخير، ليبتسم الأخر بسعاده ويعانقها ويقول "شكراً لكِ... أختي" ، لتبتسم الأخري بهدوء لتبادله العناق..
اتريدون لماذا هي اعطت له الفرصة؟ او لماذا وافقت؟
حسناً..
بكل بساطة لأنها تشعر بما يشعر به هو، وحيدة، لا اصدقاء، لا عائلة، من حولها اصبحو يكرهونها!، وايضاً ليو مر بكل هذه المده والصعوبات.. وهي لا تكذب انها تثق به قليلا لأنها تعلم ان مشاعره صادقة وأنه سيتفهم ذلك، وأنه بالفعل سيبقي علي وعده لها
لذلك اعطت له فرصة.. ولكن هل سيستغل تلك الفرصة ويقع بها؟، هل سيستغل قربه لها؟
لتشعر جيني بهواء بارد يقرص وجهها تنظر حولها لتري ان كل النوافذ مقفله!، وايضاً باب الغرفة مقفل؟، ماذا؟، لتنظر ل ليو وتسأله إن كان شعر بشيء واخبرها ب'لا'
لينهض ويستأذن ليذهب يسعاده ويطلب من الخدم طلب وجبات خفيفة وحلوى قبل خروجه، لتبتسم بخفه بسبب تصرفاته الطفولية التي لا تنتهي تلك
لتسمع فجأه...
﴿يـــــ/ـــــــتــــــ/ــــــبـــــــ/ــــــع﴾
ماذا سمعت؟
ماذا تتوقعون؟
ما رأيكم الرواية للأن؟
حسناً معلومه لكم.. الرواية لن تكون اجزائها طويلة مثل الأولي!
(الأولي: 24 part)
وهذه اتوقع لن تصل لهذا الرقم!
لذلك اتمني لكم ان تكون اعجبتكم للأن.. :)
الي اللقاء
أنت تقرأ
IN THE E.N.D
Actionکل شيء أصبح غير مفهوم.. كل شيء أصبح ظلام أمام عيني.. من هم وماذا يريدون مني!.. هل يجب أن اقف صامده للأن؟.. أم يجب أن اعافر لأصل لما أريده
