استيقظت الاكرمانيه . كان صباح رائع انه يوم الجمعه ارتدت الزي وهي لازالت تفكر بذالك الحلم عندما خرجت من غرفتها رأت بيترا وهي تتكلم مع القائد ليفاي
Petra pov
اجل اتت هاذه الحمقاء بيترا وهي تقترب من ليفاي : ليفاي متى سنعلن عن عاقتنا الحميمه ليفاي : ماذا ؟ بيترا وهي تقترب اكثر من شفتيه : هيا عزيزي أعلن عن هذا فقط تعبت من التخفي لتقبيل هذه الشفاه
خرجت ميكاسا من المقر وهي امسك دموعها بغضب شديد جدا وليفاي يلحق بها
ليفاي بصراخ : واللعنه توقفي دعيني اشرح لك ميكاسا : رأيت كل شيء قائد لا تخف لن اقول لأحد ليفاي وهو يقترب : لا يهمني تفكيرهم يهمني تفك ... ميكاسا : قلت لن أقول لأحد
شدها من وشاحها بغضب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ميكاسا بخجل : م . ماذا ليفاي : توقفي انا لا احبها ولا اطيقها وانتي تعلمين بذالك ميكاسا : توقف ايرين وهانجي هُنا ليفاي : لايهمني هانجي : اوي اوي ليفاي ماللذي تفعله مع ميكاسا ايرين : قائد اترك ميكاسا من فضلك ليفاي : لن اتركها ماذا ستفعل ؟ ايرين : من فضلك اتركها اريد الحديث معها ليفاي : قُل ماتريده أمامي ايرين : اريد بعض الخصوصيه قائد ليفاي : لا اريد هذا ميكاسا : بحقكم توقفو عن الجدال ايرين وهو يجرها : تعالي عزيزتي اريد الحديث معكي ليفاي وهو يمسك يد ايرين ويبعدها عن ميكاسا : عزيزتي ؟ ماللذي قلته؟؟ ايرين : واللعنه عليك ابتعد عنها ليفاي بغضب : كيف تجرء ايهَ اللعين ايرين بغضب : ابتعد عنها . اننا نتواعد
ضل ليفاي ساكن في مكانه ورجع لبروده ردفت الاخرى بخوف من الاخر يفهم بخطأ
ميكاسا بصراخ : ايرييههه ماللذي تتفوه به منذ متى ونحن نتواعد؟؟؟؟ ايرين : منذ الآن . اريد أن نتحدث ( يجرها بقوه ) ميكاسا : ابتعد عني (بصراخ) ابتتتععععدددد ععنننييييي ممااابببككككككك
أتت لكمه على وجه ايرين نعم لكمه ليفاي ردف بغضب شديد
ليفاي : واللعنه عليك توقف . تريد أن تغصبها على حبك
وقف ايرين ساكن بينما ليفاي يأخذ ميكاسا الغاضبه الى غرفته
م
ميكاسا : اذا ؟؟؟ ماذا ؟؟؟ هل ستبرر لي ؟ لا أريد تبريراتك ولا احب احد ان يبرر لي لذالك دعني اذهب ليفاي : توقفي (يقترب بشده ويحضنها بينما هي توترت واصبحت جامده)
ميكاسا بتوتر (مسويه مامهتمه) : ابتعد ماللذي تفعله
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليفاي : لن ابتعد . ماللذي ستفعلينه
بدء يطبع قبلات على خديها نزولاً الى عنقها بينما هي تشهق وضلت ساكنه وكأن روحها خرجت وتبقى عقلها وعينيها يعملان ومن كل قبله تأتيها قشعريره بدأ وجنتيها يحمران بشده بينما الاخر يقبلها بكل شهوه وشغف ابعد رأسه قليلا لرؤيه وجهها وابتسم داخلياً ثم قبلها من شفتيها الكرزيتين وبدء يطبع قبلات سطحيه كانت تشهق وفي داخلها تريد ان تبعده وبنفس الوقت لا تريد وكأن الموضوع بدأ يعجبها ضل يراقب خجلها الذي يعجبه وكأن خجلها يزيد شهوته وشغفه ابتعد عنها قليلا ثم قال لها
