chapter 3

24 10 12
                                    


🍁 سأكون سعيدة بردود فعلكم بين الفقرات 🍁

Flash buck :

" لأنه كان الوحش اللذي تم ارساله"

قالت المرأة ذات الخصلات الفضية مع وجه هادئ ،

أما ليكان كان جسده متصلب بالفعل ، حرك فمه بجراءة لم بعرف من أين له بها

" اذا؟ انا هنا لقتلك؟"

" لا عزيزي انت هنا لأقتلك "
ردت هي وفي اللحظه التي وقفت بها هو انتفض جسده ليضع يده على وجهه

" ماذا؟ سأحضر الطعام فحسب "
قهقهت هي بصوت دخل أذنيه كأنه أجمل صوت سمعه في حياته بعد غناءها .

أما هي فكانت تشعر بالألم لقتله حقا

مرت الأيام بالفعل وكانت ميرا تبحث عن طرق مختلفة لقتل ليكان بدون ألم ،

مرة تحققه بسم من نوع ما بينما هو نائم ، تطعن قلبه بكل المعادن المختلفه التي لفتها بسحرها الدافئ حتى لا يتألم ،
لكن لم يصلح اي شي أما أن يمرض أو يفقد الوعي لفترة من الزمن .

ازدادت حالته سوءا وأصبحت ميرا تسمع انينه في الليل حينا وزمجرته وعواءه حينا آخر تحت ضوء القمر ،

كان يأن بينما رأسه على حجرها ويتوسلها أن تسرع وتقتله للتخلص من المه !

وهي تعده انها ستجد طريقه رحيمه ليموت بدون ألم ،

كانت تكذب ...

لقد وجدتها بالفعل لكن استمرت برؤيته يعاني !

كانت انانيه

'يوم اخر فحسب ليعيش معي يوم اخر فحسب بعدها فقط ...'

لكن في يوم ما  كان الليل هادئا .

" ليكان ؟ أين أنت "

خرجت تبحث عنه في أرجاء الكوخ ، وعندها فقط سمعت صوت عواء شديد من الخارج

" لا لا ، هل قابل وحوشا! لكن لم يسيطر على قوته بعد "

" عليك أن تكون بخير "

ركضت بسرعه لترقص برأسها جميع الأفكار المشؤومه

ماذا إذا تأذى؟ ماذا إذا مات بينما يتألم ؟ ماذا إذا لم يمت اساسا وتألم بأعين مفتوحه لأيام ماذا ستفعل!

LIKAN متوقفة مؤقتا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن