أحببت مغتصبي | 𝑗𝑖𝑘𝑜𝑜𝑘.♥︎

part 3

  .
  .
  .
  .
  .
  .
  .
  .
  .

  .
.________________________________.

Part 3

عند جونغكوك

عندما تحركت السيارة كان جونغكوك ينضر الى الطريق ببرود ومن عادته ان يمر من احدى الثانويات و يال الحظ كانت هذه نفس الثانوية التي يدرس بها جيمين ، كان السائق يسوق وقد اصبح زحمه في الطريق مما ادى الى وقوف السيارة لكي يمر الطلبة وقد صرخ  جونغكوك بالسائق  بسبب تأخره ع الشركة.

جونغكوك " لماذا توقفت هيا بسرعة "
السائق ببعض الخوف " أسف سيدي لكن هنالك طلبة كثيرون يجب ان يمروا ".

رجع جونغكوك الى وضعه وبدأ من جديد النضر الى الثانوية والطلبة...الى أن لمح جسد صغير وكأنه جسد طفل بين الطلبة وقد كان يرى ضهره فقط الى أن أدار ذلك الشخص بجسده جاعلاً من جونغكوك ينضر بصدمة وجنون الى ذلك الشخص "لاا لا...هذا مستحيل تيم..ين قد مات أج..ل ماات لقد رأيت..ه بعين..ي يموت ".

كان هذا كلام جونغكوك داخل عقله لم يصدق هل هذا تيمين واللعنة مستحيل!!

بقي جونغكوك ينضر الى ذلك الشخص والذي لم يكن إلا جيمين ،جونغكوك لم يصدق واللعنة انه ميتت أجلل ميت!!! كيف لا يزال حي..لقد رأه جونغكوك بين يديه يلفض أنفاسه الاخيره مستحيل هذا!!

بقي جونغكوك على هذه الحال غير مصدق وعيناه متوسعه من الصدمة والجنون الى ان ايقضه من شروده السائق وهو يسأله ان يتحرك او لا
السائق " سيدي هل أذهب ؟ "
جونغكوك بصدمة " أجل هيا ".

تحركت السيارة الى وجهتها بينما جونغكوك الى الان غير مصدق ولا يزال مصدوم.

لذلك كان قد انتشل هاتفه من جيبه متصلاً على أحد رجاله الذي فورما رن هاتفه كان قد أجاب رئيسه بسرعة.
الرجل " نعم سيدي " قالها بخوف
جونغكوك ببرود " أريد منك أن تجمع لي كل المعلومات حول أحد الاشخاص سوف أرسل لك صورته "
الرجل بطاعة" حاضر "
جونغكوك " وايضاً هوَ يدرس في ثانوية كوريا الرئسية ، أريد المعلومات خلال ساعتين أذا لم تحضرها أعتبر نفسك ميت هل فهمت "
الرجل بخوف " حاضر سيدي "
[ ملاحظة : يوم قال جونغكوك للرجل أنو راح يرسل صوره للشخص حتى ياتي بمعلومات لجونغكوك جونغكوك كان قد أرسل صوره تيمين لان في شبه كبير بين الاثنين ] .

أغلق جونغكوك المكالمة ببرود وقد كان وصل الى شركته لذلك قد سارع السائق الى الباب فاتحاً أياه لسيده.

نزل جونغكوك من سيارته بهالته المرعبة تلك التي تجعل من أجساد الجميع من كلا الجنسين ترتجف وتصبح خاضعه له.