تحولت الى قطه

"البارت 2 "

دهبت تلك القطة الصغيرة والتى هى ايڨا الى دلك القصر كانت تمشى عبر الغابة المظلمه والتى يصدر منها العديد من اصوات الحيوانات المفترسه ولكن ايڨا كانت تمشى بثقه لاتأبه لهده الاصوات الى أن توقفت عن المشى فرفعت راسها لفوق كان القصر كبير جدا وهى الآن أمام البوابة العملاقة

إيڨا ( واو انه يبدو أكبر فى الحقيقة )

ملاحظة : هده العلامه ()معناها الشخص يتكلم فى نفسه

فتحركت إيڨا للأمام فتجاوزت البوابة ودخلت فهى دات حجم صغير لدا دخلت بكل سهولة

إيڨا ( احتاج مكان لكى ابيت فيه لهده الليلة )

فجأة صوت البرق والامطار التى انهارت بغزارة والبرق الدى يضرب بقوة

إيڨا ( ياحبيبى الآن بدأت تمطر أي حظ هاد )

ثم بدأت تجرى الى القصر ثم دهبت ووقفت أمام باب القصر فقد كان فوق باب القصر مثل المظله / ارجوا انكم فهمتم /

فكانت ايڨا واقفه تراقب المطر الدى ينهمر بقوة والبرق الدى يكاد ان يشق الأرض وصوت الرعد المخيف ولكنها كانت تنظر لكل هاد بأعين خاليه من الحياه أجل فلقد تدكرت دلك اليوم الدى ماتت فيه والدتها دات القلب الطيب ودات الوجه المبتسم والبشوش ولكن يال الاسف فلقد قتلت أمام عينيها فى دلك اليوم وهو أسوأ يوم فى حياتها
قاطع تفكيرها العميق صوت قدوم سيارة من بعد عدة مترات

ايڨا ( رائع أستطيع أن اسمع لعدة كيلوا مترات حقا ان تكون قطة امر لابأس به حقا )

فكانت ايڨا تراقب وتفكر من الدى سيأتى الآن وبالاخص فى مثل هذا الجو المتقلب ثم اغمضت عينيها ثم بعد عدة دقائق وصلت تلك السيارة فنزلت منها فتاة دات شعر اشقر وعيون ياقوتيه ثم بدأت تلك الفتاة بالركض الى أن وصلت الى باب القصر
ففتحت ايڨا عينها اليمنى لترا الفتاة

ايڨا بإنزعاج ( ياحبيبى انها يوي كاموري وأنا فى انمى ديابلوك لوفرز  وأنا حاليا فى الحلقة 1 أي حظ هاد )

يوي : لقد اصبح الجو ممطر فجاه

ثم التفتت ناحية الباب
فقامت بطرق الباب ثلاث مرات
صوت الطرقات الدى تردد فى ارجاء القصر جعل تلك الفتاة الشقراء يتملكها الخوف

يوي : الباب مفتوح ولكن كيف

ايڨا بسخرية ( ربما لانهم ينتظرون قدومك )

فقامت يوي بفتح الباب ببطء

ايڨا ( سأدهب الآن لكى ابحث عن مكان آخر احتمى به)