من بين جميع الذين حضرو في تلك الاجازة، هناك اربعة مفقودين، بينما المعلم وو سعيد ببعض اشعة الشمس الصحيةداخل احراش المدينة الساحلية ذات الطقس الاستوائي، كان هناك اثنين اثنين، الفرق بين كل مجموعة، ان واحدة تعلم بامر انهم اربعة و مجموعة للاسف تعتقد انها وحدها هناك
كان الاثنان مبتلان، ربما ساعدة بعض اشعة الشمس على تجفيف البلل و لكن عامة كانا يحملان بعض المياه، و لكن هل يهتمان
الاجابة بالطبع، لا
حدق جاي لكول، كان الاخر يزيد من حرارة الجو، يعتبر كاي ساخنا مثيرا، لكن في الواقع يحدث ذلك بسبب ان الاخر يجتهد من اجل ذلك، و لكن كول، لا يحتاج، انه يشع اثارة
و جاي خير من يعلم بذلك
مط جاي شفتيه، جعلت الحركة كل عضلة في جسد كول تهتز و ترتعش، العيون الزرقاء الواسعة كانت تحدق نحوه على نحو بريء جعلته يفكر بطريقة قذرة
كانت بشرة الاخر الحليبية و شعره البني ذي اللفحة الهادئة تجعله لا يستطيع المقاومة، كانت الاجواء هنا تدفعه لفعل ذلك
لتقبيله
بينما جاي هناك بلا حول و لا قوة، الكثير من الشرارات الكهربائية تنبض بداخله و تدفعه لذلك
لتقبيله
سقط عينا كل واحد منهما على شفاه الاخر، كان كول اطول ببضع انشات عن الاخر، بينما كان ينزل رأسه ليعطي نظرة جيدة لما بيد يديه، بينما جاي يرفع من وجهه، يحاول ان يأخذ نظرة افضل لمن هو في حاجز عرينه
الصمت مخيم بينما تغرد العصافير، حفيف الاشجار و همسات الريح
توقف الزمن بالنسبة لهما، حتى لو مر دهر هما لن يكتشفا ذلك، لانهما في قوقعتهما الخاصة
لا يتنفسان، و لا يدركان، بل هما فقط يتسللان لداخل الاخر
يخجلان بالبوح عن الامر، و لكنهما الان تحت قوة غريبة اكبر، ربما سيفعلان
و من ثم، لا احد يعلم كيف، او ربما حدث تاليا، و كل ما شعر به جاي هو تلك الانفجارات في عروقه، الاهتزازات داخل كول
لقد فعلاها قبلا بعضهما البعض
"اخرس" تمتم كاي بحنق بينما يضع يده على فم لويد، لقد صدم لويد مما حدث لذا شهق بغير ان يدري، و من الجيد ان كاي قد تدارك
"اسف" تمتم بعدما سحب كاي يده "لقد صدمة"
"ان نصف البشرية كانت تنتظر هذا" همس كاي بينما لايزال يراقب الاثنان اللذان لا يتوقفان عن تقبيلي بعضهما البعض، كأنهما لا يملكان ايت اعتبارات لما حولهما، "اين زين.... كان ليكون الامر رائعا لو معنا الة تصوير"
أنت تقرأ
Ninja love
Short Storyتم منحهم اجازة مرضية بعد العمل الجاد الذي قامو به، سماء صافية، و امامك مياه البحر، الرمال الدافئة، و افضل اجازة في هاواي. "لنقسم الغرف" قال المعلم، "هناك اربعة فقط" "غرفة لي وحدي" صاحت نيا بينما تجر حقائبها للاستقبال "و تتبقى ثلاثة" المعلم وو "سآخ...