أخيراً بارت 2
اشتقت لكم
.
.
.
.
"نعم" اردف هيون بهدوء
نظر الجميع الي هيون بصدمه فهيون من الصعب
ان يقع بالحب بهذه السهوله
" اذا من هو؟؟" اردف هان بأنفعال نوعاً ما
" لا اريد ان اقول اريد الاحتفاظ به كسر" اردف هيون بهدوء و بعدها ابتسم لفيلكس بجانبيه و امسك هاتفه يتصفح بهدوء
*صوت رنين هاتف فيلكس*
"اوه انها امي...علي الذهاب رفاق لدي اشياء علي إنجازها اليوم" حمل فيلكس حقيبته و كان سيخرج لولا صوت هيون يقول " مهلا فيلكس " التف فيلكس لينظر لهيون" ماذا هناك هيون ؟"
" ساذهب انا ايضا لذا انتظرني اتي معك"
توتر فيلكس قليلا ولاكن لم يظهر ذالك
"حسنا هيا" اردف و هو ينتظره في الخارج
حمل هيون حقيبته و خرج لفيلكس...تمشوا قليلا حتي وصلوا للشارع الرئيسي
"فيلكس"
تكلم هيون بنبره هادئه
"همم؟"
" هل يمكنك المجئ لبيتي بعد المدرسه غدأ لندرس معاً "
اردف هيون
" اوه بالطبع هيوني"
ابتسم فيلكس بلطف نهايه كلامه
" هيوني؟"
عند سماع هيونجين كلمه " هيوني" من معشوقه اللطيف احس ان قلبه قد وقع في بحر من الحب
"ن..نعم هل ضايقتك بها؟ ااا اتا اسف لن اقولها مره اخر..." تكلم فيلكس بتوتر و لاكن اوقفه يد الاخر علي فمه ليتوقف عن الكلام فوراً
" لا لن تضايقني ارجوك استعملها دائماً...ليكسي" ابتسم هيون بجانبيه
" حسنا هيوني" ابتسم فيلكس بلطف علي كلمه ليكسي
تمشوا قليلا حتي وصلوا لبيت فيلكس أولاً
رن فيلكس الجرس لتفتح له امه و تبتسم
"اوه صغيري اشتقت لك كثيراً" لتعانقه بلطف
"اوه مرحبا بك يا فتي انت صديق فيلكس صحيح؟ " اردفت ام فيلكس بحنيه
" نعم" ابتسم هيون بلطف
" اوماً هذا هيونجين صديقي في المدرسه و هو لطيف أيضاً هه" ابتسم فيلكس و نظر لهيون بأبتسامه لطيفه ليبادله هيون
" حسنا سأذهب الان فيلكس " اردف هيون و ودعه فيلكس
" انه لطيف حقاً " اردفت امه
" نعم انه هيون خاصتي هه" قهقه بهدوء
"همم ماذا تقصد يا صغير؟" ابتسمت بخبث و دغدغت خديه بخفه ليضحك فيلكس
" يا أمي انه صديقي المقرب فحسب " تكلم بخجل نوعا ما
" حسنا حسنا يا صغير كنت امزح " ابتسمت امه." أيضاً هيا بنا لنذهب لشراء بعض أغراض البيت من المول "
