39

36 6 1
                                    


☜تأتينى كأسطورة ؛ و أنا صرت أخشى الأساطير ، أتردد ما بين التصديق و الشك فيها ، بل أكاد لا أثق فيها ، فمذ ماتت جدتى لم يتحقق شيئا مما روت لي !

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 09, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مـجـرد وجـعحيث تعيش القصص. اكتشف الآن