(2)

213 15 12
                                    


٥فوت+٥كومينت=بارت

الصَباح الباكر في يوم الاثنين
يَقف ذلك المدلل امامَ شرفتهُ و يَنضُر الى العمال الذَينَ

يدخلونَ و يَخرجونَ من القَصر بسبَب والدهُ الذي
اليَوم و فجأ ارادَ ان يَعمَل في البَيت

و هوسوك لَدَيه سر و هو ان بَينَ كل فَترةٍ و فَترَ يكتأب
لَذا هو هذهِ الايام السابقة لَم يَكن على ما يُرام

و لَم يكن فَترة اكتأبه لذا هو مستَغرب
و ارادَ ان يَكُن هناك ما يُسَليهَ ذَهَبَ إلى والدهُ

"ابا~"

"نعم بُني ماذا تُريد هل هُناكَ شيءٌ ينقصَك"

"كَلا لكن انا أُريد ان اعمَل حديقة بشرفَتي"

"هل هذا الامر"

"نعم"

"الان العمال يأتون و يزرعون بعض الاشجار و الورود هَل تُري ان انتَ تسقي الزَرع ام يأتي عامل و يَسقيهَ كل يَوم"

"ليأتي عاملاً"

"بعد 15 دقائِق يأتي العُمال"

وَ فعلاً بَعدَ 15 دقيقة اتى العُمال و رَتَبُ الحَديقة
في الشُرفة و بَعدَهُ اتى الشَخص الذي يَسقي الزَرعَ

J-hipe pov

كُنت جالس في الشُرفة و انظُر الى اقراح الذي اقتَرَتَهُ
و فَقَط النَظَر لهذِهِ المنظَر تحس بالراحة

سَمِعتَ صوتَ الباب و اذنتَهُ بالدخول
و دَخَلَ ذلكَ الشَخص الَذي كانَ كالحُلم ليسَ له وَصف

و لا اعلَم ابدأ من اينَ شعرهُ الذي لا مثيلَ له او
عَينهُ الذي فَقَط هو لديه او وَسامته او خمُله او اوه ابتسامته

ساحرة شَكلَهُ الشَخصُ المتَبلد و المكتأب وَقَعَت
في مأزَق لا ينجيني منهُ سوى الذي اوقَعَني فيه

End  j-hope pov

suga pov

دَخَلت الى الغُرفة الذي سأكون فيهِ مُعظَم اليَوم
وَ كانَ سَيدي الذي هو اصغَر مني لكن سأعمَل لَديه لذلك

لازم ان اقول لَهُ سَيدي ما أن دَخَلت الغُرفة لقيتَهُ شارد الذهن
لذا اتاني الفضول ان اقرأ افكارهُ و انصَدمت بعض الاحيان

الشَخص يكذِب على نَفسَهُ لكنهُ سطحي جداً معَ نـَفسَهُ
و ما قرأت افكارهُ ابتسمت لهُ و انصَدَمت اكثر الأن اعترَف انهُ

وقَعَ لي انهُ برئ جداً دخلت الغرفة و انحنيت لهُ

"مرحباً سيدي انا اسمي مين يونغي و المسؤل عن سقي زرعك"

"مرحبا كم عمرك انتَ"

"28"

"(شهقة) انتَ اكبَر مني بعشرة سنوات و تنحني"

"لكن انتَ سيدي عليه ان انحني لك"

"كلا بعد الان لا اريد ان تنحني لي لأن احس نفسي عجوز"

اكمل كلامهُ و شَردَ بذهنهُ من جديد و لكن أنا ذَهَبت و سقيت الزرع
و اكملتَهُ و ذهبت الى سيدي و قُلت لهُ.....

"سَيدي اكملت السَقي الأن اريد ان اذهَب من أذنك"

"الم اقُل لك ان لا تناديني هكذا"

"لكن انتَ لَم تَقُل لي اسمَك"

"اااا انا اسمي هوسوك"

"كيوت"

"ماذا؟"

"اسمَك لطيف"

هم هم و لكن احمرارَهُ مُبين لي و من عَقلَهُ يقول
اوه فلا تستغربوا فـَ انا من اتيت الى هُنا و اقرأ افكارَهُ

هو الان يلعَن داخل عَقلَهُ و انا ذهبت الى بيتي و أمي استقبلتني بحرارة فأنا دائنا احب ان ارجَع الى البَيت لهذهِ الفَقَرة

End suga pov


في الجِهة الأُخرة طوال الليل لم ينم بسَبَب عقلَهُ الذي يُفكر بذلك الِقط كما سماه الى ان اتى ساعة الثالثة فجراً و نام



ي. ت. ب. ع

هاي رجعتلكم بعد غياب الأسد ما تهمه ذئاب

البارت الثاني من الرواية ان شاء الله يعجبكم

اذا تريدون بارت بكرة ايضاً فطبقو الشروط

باي

❤❤❤❤❤❤❤


لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 13, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

منقذيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن