كانت اسمك تبكي على حافة الطريق أمام مركز شرطة ثم تشجعت وذهبت للابلاغ عن رجل سرق هاتفها كل الموظفين يتهامسون عليها فبعد أبلغت الشرطة وكانت تريد الخروج لكن اسمك شعرت بيد تجذبها إليه إنه جونكوك
فاستغربت اسمك لما قال لها جونكوك: مرحبا بكي انا أعرفك ألستي إبنة السيد بارك ؟
إسمك:نعم وكيف عرفت؟
جونكوك:من الشبه فاباكي كما تعلمين أنه توفي وترك وصية تقول :إذا توفيت فإبنتي أمانة عند السيد جيون جونكوك.
إسمك: انا لا أريد
جونكوك: إن أعداء ابيكي كثر و لهذا طلب ذلك
اومأت اسمك برأسها "نعم" وجلست تنتظره لكي يفرغ من عمله
وبعد ساعة أحست إسمك بيد تربت على كتفها فهزت رأسها إنه جونكوك فاستقامت وركبت سيارته الفاخره كان الصمت ثالثهما فقد كان ذلك الوسيم يقود بهدوء إلى أن وصلا البيت بل إنه قصر فدهشت إسمك وأخذت تنقل بصرها في أرجاء المكان ووضع كوك سترته وإستحم نزل إلى إسمك الجالسة في غرفة المعيشة فاقترب منها وهمس في أذنها
نادني من الآن كوكي
فإبتسمت إسمك (بخجل):حاضر
ولكن أين سأنام ؟
أجابها كوك:في غرفتي فهي الغرفة الوحيدة التي فالقصر
فارتبكت إسمك:شكرا لكن سأنام هنا فنظر إليها السيد جيون بحدة:أنا لم أسمع رددي ما قلته
فتمالكة نفسها وقالت: لا شيء أين هي الغرفة أريد أن أنام
_اصعدي الدرج الباب المقابل
دخلت إسمك الغرفة و...
ستوووب نهاية البارت🙂