فحضنها جونكوك بقوة حتى أصبحت تتأوه ثم أصبح هذا التأوه إلى صراخ
إسمك: آاه كوكي أنت تؤلمني
افاق المتملك من غيبوبته تم جلس ينتظر الفطور بفارغ الصبر وهو يردد:هيا يا إسمك أسرعي أنا جائع
وبعد ثواني صرخت إسمك عاليا فذهب إليها كوك: ما بها صغيرتي؟
إسمك:آي هذا يؤلم اللعنه لقد جرحت إصبعي 😓
فأجاب كوك: أريني يدك لكن لا تعيدي اللعن وإلا فسأتحول
فإنتفضت وقالت:هل ستضربني ؟
فقهقه جونكوك:لا لكن سأفعل أشياءا أخرى٠٠٠
فإكتفت إسمك بنظرات غير مفهومة وذهبت إلى الحمام وتركت معشوقها يغسل المواعين بعد أن انهو تناول الفطور
وبعد دقائق نزلت وهي تنشف شعرها الطويل المسدل إلى الخلف وهذا زاد من جمالها وكل هذا تحت أنظار جونكوك فبدأ يقول في نفسه:كم هي جميلة رغم صغر سنها
لم تحس اسمك بجونكوك الذي ينظر إليها من الأريكة و عندما إنتهت من تجفيف شعرها نزعت المنشفة و ...ستوووب نهاية البارت 🙂