ثُم اردف الارنب لصديقًه مالِك الحِقُل وصاحبُ نفُوذ الجِزر"انك تُحب العفو فاعفُو عنِي"
اغلِقت الكتابه وحملقُت بابنهَا الغارق بهناء الاحلام لتُغلق الانور مقبله جبينُه
-
حدقِ بالباب الموصد الذي ولطالمَا كان هُنالك طيفًا موحُش يدُب مِنهثُم ياتي بطله الذي هو اباه ليخبره ان لا يقترب مطلقًا
فضولًه يجتاح دواخله
ولكن الجهل يملائه فلا يدري
انه حين يقتله الفضُول ويتظاهر بانه ينصت لتنرمِي انامل والدته
في حين باله كان قد خلق له العجائب باهزوجًا في عالمًا اخرفحاشى ما ذِلك المدُنس الغيهب الذِي حط بحياتُه
لا يعلم ما ان كان سيميزه ام سيدمره
جُل ما يراوده هو التظاهر باسقاط كرته ليتسنى له الاقتِراب خُلسه من البابووالده يتمايلُ عزفًا مستنِير يجهل ما يقدم من سيحمل اسمُه على فعلِه من تهور
-
القصه مفروض لجينليسا بس حبيت اخليها لتايكوك