كيف كان طعمُ الغرقِ ايُها الناجِ؟

117 2 0
                                    

ثُم اردف الارنب لصديقًه مالِك الحِقُل وصاحبُ نفُوذ الجِزر"انك تُحب العفو فاعفُو عنِي"

اغلِقت الكتابه وحملقُت بابنهَا الغارق بهناء الاحلام لتُغلق الانور مقبله جبينُه



























-
حدقِ بالباب الموصد الذي ولطالمَا كان هُنالك طيفًا موحُش يدُب مِنه

ثُم ياتي بطله الذي هو اباه ليخبره ان لا يقترب مطلقًا

فضولًه يجتاح دواخله
ولكن الجهل يملائه فلا يدري
انه حين يقتله الفضُول ويتظاهر بانه ينصت لتنرمِي انامل والدته
في حين باله كان قد خلق له العجائب باهزوجًا في عالمًا اخر

فحاشى ما ذِلك المدُنس الغيهب الذِي حط بحياتُه
لا يعلم ما ان كان سيميزه ام سيدمره
جُل ما يراوده هو التظاهر باسقاط كرته ليتسنى له الاقتِراب خُلسه من الباب

ووالده يتمايلُ عزفًا مستنِير يجهل ما يقدم من سيحمل اسمُه على فعلِه من تهور

-
القصه مفروض لجينليسا بس حبيت اخليها لتايكوك

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Apr 22, 2022 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

غيهِب ف،ك.Where stories live. Discover now